الصفحه ٢٥٢ :
ليجدد لهذه الأمة
ما رث من أمر دينها ويشد ما وهى من عقد ايمانها من نصر الله به السنة وقمع به
البدعة
الصفحه ٢٨٩ : يعود ،
فاستحق بذلك منصب الامامة في الدين ، كما قال تعالى : (وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً
يَهْدُونَ
الصفحه ١٠٨ : ، ومن يتكلم من المخلوقين أكمل ممن لا يتكلم ، والله لم يزل ولا
يزال متصفا بصفات الكمال كلها ومنها الكلام
الصفحه ١٧٦ :
نهاية الآن الذي قبله بابتداء الذي بعده ، ومع ذلك فجملة الآنات لا أول لها ولا
آخر لا في الذهن ولا في
الصفحه ٢٦٥ :
كلها وهل يقبل هذا
عقل عاقل ، ولو كان حقا ما تقولونه لزم أن لا يكون الوحي والقرآن مصدر هداية للناس
الصفحه ١٦٦ : ، ومعلوم أن الله إله حق دائما ، ولا يكون كذلك إلا
إذا كان موصوفا بالفعل والتكليم دائما لأن فاقدهما لا يكون
الصفحه ٨٧ : من مستغفر فأغفر ولا
يزال هكذا حتى يطلع الفجر». وقد ورد الحديث بعدة روايات بينها اختلاف يسير في
الصفحه ٢١٨ :
لله جل جلاله لا
غيره
إذ ذاك اشراك من
الانسان
ولقد أشار رسوله
الصفحه ٢٢٦ :
التعصب الأعمى
الذي يصرف أصحابه عن الحق الواضح الصريح الى اقوال لا حجة عليها ولا دليل
الصفحه ٢١٩ :
ثابت فسفوله
وخفاؤه إذ ذاك
مصطحبان
الشرح
: هذا هو الوجه
الثاني عشر وهو ما وصف
الصفحه ٣٨٥ : ، وليس فيهم أبدا من هو
معطل جاحد لصفات الواحد الرحمن ، كما أنه ليس فيهم مشبه يمثل الله بخلقه ، فحاشاهم
من
الصفحه ٢٩٧ : المردود عن
د أئمة العرفان
والايمان
وهو الذي لا شك
في بطلانه
الصفحه ٤٦ : . وكذلك يقال أنهم لم يشربوا خمرا ولا قتلوا نفسا ، ولا
فيهم من هو غوى زان ، وأنهم لم يأتوا عن اختيار منهم
الصفحه ٣٢٠ :
لو وجد اسمه الر
حمن محتملا لخمس
معان
لقضى بأن اللفظ
لا معنى له
الصفحه ٢٩ : امام
كل معطل
فرعون مع قارون
مع هامان
هل كان فيهم
منكر للخالق ال