الصفحه ٧٢ :
فاحمد إلهك أيها
السني اذ
عافاك من تحريف
ذي بهتان
والله ما
الصفحه ٨١ :
لحللت طلسمه
وفزت بكنزه
وعلمت أن الناس
في هذيان
الشرح
: يقول له
الصفحه ٩٣ :
أن ما عنده من
المال إنما كسبه بما يحذقه من علم الكيمياء ونحوه وليس من فضل الله.
وأما نمرود فكان
الصفحه ٩٩ : .
والثالث
: فطرة الله التي
فطر الناس عليها من الإقرار بوجوده ووحدانيته واتصافه بجميع الكمالات.
والرابع
الصفحه ١٣٣ :
سورة الشورى حيث
قال : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَرا
الصفحه ١٥٤ : إليه مما خالفوا فيه العقل والنقل واللغة جميعا بنفي صفات
الله عزوجل فإن العقل يثبتها لأنها صفات كمال
الصفحه ١٥٦ :
محلا للحوادث ،
فإذا صح أن يشتق من الخلق الذي ليس قائما به وصفا له وهو خالق ، فكذلك يصح أن يقال
له
الصفحه ١٦١ :
قد قال ان الله
حقا لم يزل
متكلما أن شاء
ذو إحسان
جعل الكلام
الصفحه ١٧٧ : على ذلك دليل من نقل أو عقل ، فهذا كتاب الله عزوجل وهذه الآثار المروية عن رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٥ : يفيده هذا الدليل من قطع ويقين ، فهل يعقل أن يكون دليلكم ـ ولم يرد له في
كتاب الله ذكر ولا وقعت إليه
الصفحه ٢١٩ : الله به نفسه في كتابه من الظهور ، قال الله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ
وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ
الصفحه ٢٢٥ : الذي وضع اللفظ لافادته كلا والله ما قصد الرسول الى غير هذا
المعنى ، ولا فهم المخاطب من اللفظ سواه
الصفحه ٢٢٨ :
كلها لله فليس
فيهم حاشاهم من يعطل الله عزوجل عن شيء من نعوت كما له وصفات جلاله كما تفعل الجهمية
الصفحه ٢٥٤ :
(فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) [النساء : ٥٩]
وكذلك الأئمة
الصفحه ٢٦٧ : كتاب
الله عزوجل الدالة على العلو عند من أنصف عقله ، ولم تفسد فطرته
الاهواء ، ولم يوسع هذه النصوص تحريفا