الصفحه ١١٤ : هو من وضع المخلوق ، وليس بكلام مسموع من الله جل شأنه ثم اختلفوا فيمن وضعه
، فقالت طائفة أن محمدا
الصفحه ١٤١ :
فالشيء شيء واحد
لا أربع
فدهي ابن حزم
قلة الفرقان
والله أخبر
الصفحه ١٩٠ :
قال بعد ذلك فإذا
لم يقل الجهمي بأن الله فوق عرشه مباين لخلقه ، كان عليه حينئذ أن يقول بما ذهب
إليه
الصفحه ٢٢٤ :
سأل الرسول
بلفظه بوزان
ورواه تبليغا له
ومقررا
لما أقر به بلا
نكران
الصفحه ٢٢٩ :
الله الذي اختاره
لعباده ورضيه لنفسه دينا وهو الدين القيم الذي لا عوج فيه ولا انحراف فيجب أن يكون
الصفحه ٢٣٦ :
وقضاؤه وصف له
لم ينفصل
عنه وهذا واضح
البرهان
الشرح
: وكذلك
الصفحه ٢٤٧ :
على المنوال يا
عريان لا تلبس
فما ثوبان
والله شر منهما
فهما على
الصفحه ٢٥٠ :
وحده لاثبات ذلك
المطلوب ، وهو أن الله فوق عرشه مباين لخلقه ، فهل يعقل بعد ذلك أن يترك أهل الحق
هذه
الصفحه ٢٧٢ : السماء تنفطر في هذا اليوم وتتشقق ، وتكون الباء
بمعنى في ، ويحتمل أن يعود الى الله عزوجل وان لم يسبق له
الصفحه ٢٨٤ :
المقام المحمود هو الشفاعة العظمى ، وذكر عن مجاهد أن المقام المحمود هو أن الله
تعالى يجلس رسوله معه على
الصفحه ٢٩١ : أفعاله لا تعلل
بالأغراض والغايات ، فإن الفاعل لغرض مستكمل ، وتوهموا أن اثبات غاية باعثة له عزوجل على
الصفحه ٣١٠ :
وكذلك الجهمي
قيل له استوى
فأبى وزاد الحرف
للنقصان
قال استوى
استولى وذا من
الصفحه ٤٣ : خلقه.
وقوله (والله
مقتدر وذو سلطان) جملة معترضة أريد بها بيان أن الله كان قادرا أن يخرج الناس من
الصفحه ٤٩ :
عن طاعة الله. وقد
ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله في كتابه منهاج السنة وجوه شبه كثيرة بين
الصفحه ٦٨ :
أبصرته
واذ ما أبصرته
ابصرتنا
وكان يرى قبحه
الله أن الانسان إذا بلغ درجة من الصفا