الصفحه ٢٥٧ :
أو أن يكون له
ظهير في الورى
سبحانه عن افك
ذي بهتان
أو أن يوالي
الصفحه ٥٣ : : (يَوْمَئِذٍ
يُوَفِّيهِمُ اللهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ
الْمُبِينُ) [النور
الصفحه ٩٧ :
كتاب الله عن أن
يكون هدى وبيانا وشفاء كما وصفه الله حيث يقول : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ
وَهُدىً
الصفحه ١٠ :
تعطيل ، فمن شبه الله بخلقه فقد كفر ، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر ، وليس
ما وصف الله به نفسه ، أو
الصفحه ٢٧٩ :
قال الله عزوجل فيهم (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٤٠٧ :
جبر على العبد لا
اختيار له فيه فيلزم هذا الجبر أن لا يقر على نفسه بذنب ، وأن يحمل ذنوبه كلها على
الصفحه ١٠٩ :
وخصومهم من بعد
طائفتان
إحداهما زعمت
بأن كلامه
خلق له ألفاظه
ومعاني
الصفحه ١٢٠ : بأن القرآن مخلوق خلقه الله كما خلق
السموات والأرض وسائر المخلوقات ومعنى كونه تعالى متكلما عندهم إنه
الصفحه ١٦٧ :
الله ولم يكن شيء
معه» أي مساوق له في الوجود سبحانه ، بل متأخر عنه. ولكنا مع ذلك لا نقول بوجود
فاصل
الصفحه ٢٠٩ : إليه الصدقة اذا كانت من كسب طيب ، فقد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة رضي
الله عنه أنه قال : قال رسول
الصفحه ٢٥١ :
وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
الصفحه ٢٥٩ :
الحكمة المقتضية له قال تعالى : (وَلا يَظْلِمُ
رَبُّكَ أَحَداً) [الكهف : ٤٩] وقال
: (وَما رَبُّكَ
الصفحه ٤١٨ : يبلغوا بها الرب جل شأنه فتعرض عليه ، ثم ترد
الى روح وريحان. فسبحان من له العلو كله ذات وقهر وقدرة ورفعة
الصفحه ٤٤ :
الدنيا.
هذا هو ما دل عليه
الكتاب الكريم وسنة الهادي صلوات الله وسلامه عليه ولم يقل الله قط ولا رسوله ان
الصفحه ٥٧ :
الهوى والنفاق
كانا عونا له على السير إلى الله عزوجل والقرب منه ـ ولا ينبغي لمن توفرت له هذه