الصفحه ١٣١ :
الْحَكِيمِ) [يس : ١ ، ٢] وقال
(حم* تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [غافر : ١ ، ٢] و (حم
الصفحه ١٤٠ : اللفظ
ثم الرسم حين
تخطه ببنان
وعلى الجميع
الاسم يطلق لكن
الصفحه ٤٠٤ : صدق عليه هذا الاسم وهو غير صادق على أحد من أهل الحق ، بل الذي يصدق عليه أنه
موحد ، فهو في حمى الله من
الصفحه ٩٠ : ، وتقول إنه شيء وموجود ، والمخلوق أيضا له ذات ويوصف بالشيئية والوجود ،
فإن كان مجرد الاشتراك في الاسم أو
الصفحه ٢٠٠ : الكفاية لمن أراد أن يعرف زيغ هؤلاء المؤولة وبعدهم عن جادة الحق
، وكفى بمذهبهم شناعة أن الله يقول استوى
الصفحه ٤٠٠ : بهذا الاسم من الفريقين؟ ورحم الله ابن تيمية حيث يقول :
إن كان نصبا حب
صحب محمد
الصفحه ١٢١ :
لك وافقوا جهما
على الكفران
فهم بذا جهمية
أهل اعتزا
ل ثوبهم أضحى له
علمان
الصفحه ٣٦٥ : ، لأن مذهبهم يقوم على أن الله في السماء وأنه فوق
العباد ، وإنما أوقعهم في هذا الجهل توهمهم أن (في) عند
الصفحه ٤٠٢ :
تدل على عجيب صنع
الله في خلقه ، فقال إن الناس منذ كانوا : ثلاثة أقسام :
معطل يجحد الخالق
جل وعلا
الصفحه ٢٨٨ :
غلوا في علي رضي
الله عنه وفي أهل بيته ، وكان سبب تسميتهم بهذا الاسم انهم طلبوا من زيد بن علي أن
الصفحه ٢٣٠ :
من قيام الأجساد
من قبورها وحشرها الى الله عزوجل لفصل القضاء بينها ثم مصيرها الى الجنة أو النار الى
الصفحه ٣٣٢ : مرجوح ، وإنما هو اصطلاح اصطلحوا عليه وسموه بهذا
الاسم تلبيسا منهم على الجهلة وإنصاف العلماء. ونحن إذا
الصفحه ٢٥٨ : أَحَدٌ) [الإخلاص : ٤]
وقال : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا) [مريم : ٦٥] أي
شبيها ونظيرا يستحق مثل اسمه
الصفحه ١١٦ :
أصلين هما كالأساس
له ، أما الأصل الأول فهو هل قوله تعالى متعلق بمشيئته وقدرته أم لا.
وأما الأصل
الصفحه ٣٩٨ :
حاشاهم من أفك
ذي بهتان
الشرح
: فالخلاف الواقع في
ذلك اللفظ ليس في المعنى الموضوع له ، فإن ذلك