الصفحه ٣٥٠ : ».
وأما استنزال
المؤلف اللعنة عليه فكان في حياة الناظم ، وهو يمضي على زيغه وإضلاله ، عامله الله
بعدله
الصفحه ٣٩١ : فما أعظمه من افك ، وما أقبحه من بهتان.
* * *
فالله يعظم في
النصوص أجوركم
يا
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة الشارح
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على أشرف
الصفحه ٨ : والتقليد والشبهة والعناد
، فإذا بذلت له النصيحة ودعي إلى الحق أخذته العزة بالاثم ، فحسبه جهنم ولبئس
المهاد
الصفحه ١٣٠ : يدل على أن
القرآن الذي هو كلام الله هو هذا المؤلف من الحروف والألفاظ الذي نتلوه بألسنتنا ،
ونحفظه في
الصفحه ٣٢٧ : مراد الله جل وعلا من كلامه ولا مراد رسوله صلىاللهعليهوسلم ، وبذلك تبطل التكاليف جملة وتبقى نصوص
الصفحه ٣٧٤ :
فأقل شيء أن
يكونا عندكم
حدا سواء يا
أولي العدوان
والله ما
الصفحه ٤٢٩ :
في يوم نصرك
أعظم القربان
ولأحملن عليهم
بعساكر
است تفر إذا
التقى الزحفان
الصفحه ١٩ : الحجة أعظم أركان الحج ، ثم أفاضت منه إلى وادي محسر وهو المزدلفة
، ويقال له جمع ثم إلى منى التي ترمى
الصفحه ١٤٤ :
لكن تقاصر قاصر
الأذهان
عن فهمه كتقاصر
الافهام عن
قول الامام
الأعظم
الصفحه ٤٠٣ : اللعن من يطلق الجسم على
الله أو يشبهه بخلقه ، وذلك كمحمد ومذمم ، فإنهما اسمان متقابلان ، والثاني منهما
الصفحه ٢٢١ : المؤمنين يرون
الله عزوجل يوم القيامة في الجنة قال تعالى : (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى
وَزِيادَةٌ
الصفحه ٣٦٦ : من
الذي سمته شيوخكم بهذا الاسم في الماضي؟ أنه رجل من خيار التابعين ، هو عبد الله
بن عبيد الله بن عمر
الصفحه ٣٨٢ : العقل يستفتونه في كل ما يجب اثباته ونفيه ، فصار الكتاب عندهم لا حكم له
الا في الاسم فقط ، وأما في
الصفحه ٣٢٠ :
لو وجد اسمه الر
حمن محتملا لخمس
معان
لقضى بأن اللفظ
لا معنى له