الصفحه ٦٩ :
المخلوقات ، وهم مع ذلك يصفونه بصفات المعدوم الممتنع فيقولون لا هو داخل العالم
ولا خارج العالم ، ولا يقال له
الصفحه ٧٤ : بالطلب في الدعاء ، متجهة نحو العلو بفطرة الله الذي
فطرها على رفع الأكف في الدعاء ، وهو الذي عرج إليه
الصفحه ٧٨ :
هذا الذي والله
أوصانا به
أشياخنا في سالف
الأزمان
الشرح
: يعني أن هذا
التأويل
الصفحه ٨٠ :
لو قلت ما فوق
السماء مدبر
والعرش نخليه من
الرحمن
والله ليس مكلما
لعباده
الصفحه ٩٨ :
شهدوا بأن الله
جل جلاله
متفرد بالملك
والسلطان
وهو الاله الحق
لا معبود إلا
الصفحه ١٢٨ :
١٠٩] وكذا يراجع
سبحانه التكليم مع بعض عباده يوم القيامة عند جوابهم له ويكلم الكفار في عرصات
الصفحه ١٤٥ :
وتصلح أن يراد
منها نفس الملفوظ به وهو القرآن ، فهذان المعنيان محتملان فلذلك أنكر أحمد رضي الله
عنه
الصفحه ١٤٧ : الفلسفة في مناقضة الشريعة وأبطال النصوص الصريحة الدالة على أن الرسول كان
يوحي إليه أما بتكليم الله عزوجل
الصفحه ١٥١ : على ما قال
كل لسان
قالوا كلام الله
كل كلام هذا ال
خلق من جن ومن
انسان
الصفحه ١٥٢ :
قبحا وشناعة أن يجعل الله عزوجل هو المتكلم بكلام سائر الخلق من جن وأنس وغيرهما ، مع
اشتمال هذا الكلام
الصفحه ١٥٧ : أن الكلام ليس صفة لله
قائمة به ، بل مخلوقا له منفصلا عنه ، كما ينكر على الكلابية والاشعرية جعلهم
الصفحه ١٦٣ : الناس في دعائهم واستغاثتهم ، وطلبهم الحاجات من الله عزوجل يلهجون بهذه العبارات من قولهم : يا قديم
الصفحه ١٩١ :
يمكن أن يقال انه
لا داخل ولا خارج ، وأما الموجود الذي له ذات متحققة ثابتة إذا نسب الى موجود آخر
الصفحه ٢٠٢ : الله العباد عليها وما هما
في ميزان العدل سواء؟
* * *
فصل
هذا وثالثها
صريح الفوق مص
الصفحه ٢٠٣ :
الكتمان
فتأمل الألفاظ
وانظر ما الذي
سيقت له ان كنت
ذا عرفان
والفوق