الصفحه ٦١ :
الطبيعيين القدماء
ومنها تتركب سائر الموجودات ، والأمر قسمة بينه وبين هذه العوالم التي هي مجال له
الصفحه ٦٣ : التلمساني القائل بأن الكثرة وهم وما ثم إلا شيء واحد فيكون الضيف وما قدم له
من القرى شيئا واحدا. وان حسب
الصفحه ٦٤ : لم يكن ثم إلا وجود واحد لبس هذه الصور والتعينات المختلفة التي لا بد له منها
في بروزه وتجليه ولا بد
الصفحه ٧١ : هبوط درجته عليهالسلام عن اخوانه من المرسلين حيث أخبر الله عزوجل عنه : انه التقمه الحوت وهو مليم أي
الصفحه ٨٩ : ثلاث فرق ، معطلة عطلوا الذات عن
جميع ما لها من صفات وأسماء ، ومثبتة اثبتوا للذات كل ما اثبت الله ورسوله
الصفحه ١٤٣ :
الله وقوله بآياته
وحروفه ، فالمعرفة الحقة تقتضي التفرقة بين المتلو الذي هو كلام الله وبين المصنوع
الصفحه ١٤٨ :
الشرح
: هذا استطراد من
المؤلف في ذكر بعض من مفتريات هؤلاء المتفلسفة بعد بيان مذهبهم الباطل في كلام
الله
الصفحه ١٥٣ :
جميعا ما ألفينا هذه المقالات والمذاهب مذكورة على هذا النحو البديع من الدقة
والبيان ، فجزاه الله عن
الصفحه ١٦٢ :
ما شاء كان
بقدرة الديان
ومشيئة الرحمن
لازمة له
وكذاك قدرة ربنا
الرحمن
الصفحه ١٧٠ : اليونان والرومان ، ولكنه علم أن ذلك لا يتم له
ولا يقدر عليه إلا إذا أزال دولة الإسلام بقتل رجالاتها من
الصفحه ١٨٢ : عن الله عزوجل والقول بقدم العالم الخ.
* * *
حملوا بأسلحة
المحال فخانهم
ذاك
الصفحه ٢٠١ : الكمال مستلزم للنقص ، وحاشاه سبحانه مما يأفك به هؤلاء
النفاة من نقصه في علوه بل له الكمال المطلق في علوه
الصفحه ٢١٤ :
الرحمن
أيرد ذو عقل
سليم قط ذا
بعد التصور يا
أولي الأذهان
والله ما
الصفحه ٢٢٠ :
له صفتان
لا تجحدنهما
جحود الجهم أو
صاف الكمال تكون
ذا بهتان
الصفحه ٢٣٩ : وحجة الزمان ، ويسألوا الله شفاء هذا الداء العيان الذي
لا يليق بأهل الإسلام والإيمان