الصفحه ٣٨٨ : سينا ويتخذونها آيات مقدسة ، حين قدموا منطق اليونان
وجعلوا له الولاية والسلطان ، في الوقت الذي جعلوا فيه
الصفحه ٤٠٦ : بطالعها
النحس لمن حصلت له هذه الجيمات الثلاث واقترنت فيه بأن جمع بين القول بالجبر
والإرجاء والتجهم
الصفحه ٤١١ :
والوارثون له
على التحقيق هم
أصحابها لا شيعة
الايمان
لكن
الصفحه ٤١٥ :
من أدران التعطيل
والالحاد ، لم يتبعوا فيها الا ما قاله هو سبحانه ، من غير تحريف له عن أصل وضعه
الصفحه ٤١٩ : أهل التعطيل.
وليشهدوا عليهم
أنهم قالوا بأن الله سبحانه نادى موسى بصوت سمعه ، وأنه قربه نجيا ، كما
الصفحه ٤٢٣ : أهل الحق عند الله كذلك أنهم يثبتون لله جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا
وأحكام الصفات وآثارها في غير
الصفحه ١٥ : الموحد من كأس كان مزاجها كافورا ، عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
(وقد سميتها بالكافية الشافية في
الصفحه ٢٢ : بن أيوب قال : سمعت أبا نعيم الباغي قال : كان رجل من أهل مرو صديقا
لجهم ثم قطعه وجفاه فقيل له : لم
الصفحه ٢٨ : يجعلونها صفة له
قائمة ، بل يجعلونها مخلوقة منفصلة عنه.
وكان الجهم ـ قبحه
الله وأخزاه ـ على رأس النفاة
الصفحه ٣١ : معطلا الخ ، إنما هو بيان لما يلزم
مذهب جهم وشيعته في قولهم بحدوث العالم وأنه له بداية في الزمان
الصفحه ٤٢ : يشعرون؟
* * *
وإذا أراد الله
إخراج الورى
بعد الممات الى
المعاد الثاني
الصفحه ٤٨ : يدركون من الأشياء
إلا قشورها ، وأما ادراك اللب فهو حظ المصطفين من عباد الله ذوي الألباب السليمة
والأفكار
الصفحه ٥١ :
الهدى معتصما بحبل
الله عزوجل صابرا محتسبا موقنا بأن نصر الله قريب ، وأن يدل فرسان
الهدى وجند الحق
الصفحه ٥٦ : أطرافها
فالعز تحت مقاتل
الأقران
واسمع نصيحة من
له خبر بما
عند
الصفحه ٦٠ : الله التي فطر
الناس عليها ، والتي لم تفسد بالتقليد والجمود ، ثم ليحكم بعد ذلك في جماعة من
الرفقاء قد