الصفحه ١٧٦ :
الى آن هو آخرها ،
مع ان كل آن منها له بداية وانتهاء ، لأنه واقع بين آنين ، فكل آن منها يبتدئ من
الصفحه ١٨٠ :
فمن الذي يأتي
بفتح بين
ينجي الورى من
غمرة الحيران
فالله يجزيه
الذي هو أهله
الصفحه ١٨١ :
ومضلة الإفهام فمن ذا يستطيع أن يأتي فيه بحكم بين وقول فصل ينجي به الناس من هذه
الحيرة الغامرة ويكون له
الصفحه ١٨٩ :
: أنتم توافقوننا على أن الله كان ولم يكن معه شيء ، ثم خلق هذه الموجودات الحادثة
، فأين خلقها؟ هل خلقها
الصفحه ١٩٥ : منفي عن الله لأنهما من خصائص الممكن مع أنهم مثله
في النفي المحض حيث قالوا بنفي الدخول والخروج لأنهما
الصفحه ١٩٦ : ، فيسأله أولا
: هل تقول بأن الله موجود خارج الأذهان أو لا وجود له الا في الذهن ، فإذا نفى
وجوده خارج الذهن
الصفحه ١٩٧ :
: أما إذا أقر
المعطل بأن الله والعالم شيئان متغايرات ، فهذا عبد وذاك معبود ، يسأل مرة أخرى :
هل تقول
الصفحه ٢٠٦ : ، واختاره الحسن البصري
وأسنده الى ابن عباس رضي الله عنهما ، ومما يرجح هذا القول ما ورد في الصحيح من
قوله
الصفحه ٢١١ :
وكذلك ثبت أن روح
المؤمن حين تفارق جسده عند الموت تصعد بها ملائكة الرحمة حتى تقف بين يدي الله عزوجل
الصفحه ٢١٧ :
ان قلتم عندية
التكوين فالذاتان عند الله مخلوقان أو قلتم عندية التقريب تقريب الحبيب وما هما
عدلان
الصفحه ٢٣٢ : الجائرة ومبادئهم الخاسرة ، نسأل الله العافية والعصمة من هذا
الضلال ، وان يهدينا لما اختلف فيه من الحق
الصفحه ٢٣٤ :
وروى ابن نافع
الصدوق سماعه
منه على التحقيق
والاتقان
الله حقا في
السما
الصفحه ٢٣٥ : لا معنى له.
وقد روى ابن نافع
الذي كان من أعلم الناس بآراء مالك كلها عن مالك رحمهالله انه قال ان
الصفحه ٢٤٤ :
بالنصوص مؤيد
ومؤيد بالمنطق
اليوناني
والله ما استويا
ولن يتلاقيا
الصفحه ٢٤٦ : قال الله ورسوله بلا زيادة ولا نقص ، ولا تحريف
ولا تبديل ، ووقفوا عند ما جاءت به النصوص الصريحة في