الصفحه ٥٢ : المركب وفوقه ثوب التعصب ما اجتمع هذان الثوبان على أحد إلا أدخلاه في لجج
الباطل ومتاهات الضلال وزينا له سو
الصفحه ٥٤ :
انسان.
أما الهجرة الأولى
فهجرته إلى الله عزوجل باخلاص العبادة له في السر والعلانية ، وأن لا يقصد بكل
الصفحه ٦٧ : الله حل في الناسوت ، أي في
جسد عيسى وكما ادعاه في الاسلام السبأية أتباع عبد الله بن سبأ الذي قال هو
الصفحه ٩٢ :
هذا الأوان وعند
كل أوان
ما فيهم من قال
ان الله فو
ق العرش خارج
هذه الأكوان
الصفحه ١٠٧ : ء تستلزم نقصا واحتياجا وتقتضي حدوثا وامكانا فالله عزوجل يتقدس عنها كما يتقدس عن كونه جسما له أعضاء وجوارح
الصفحه ١١١ :
لا يقبل التبعيض
في الأذهان
ما ان له كل ولا
بعض ولا
حرف ولا عربي
ولا عبراني
الصفحه ١١٢ : . ويشهد لهذا قول عمر الله عنه يوم
السقيفة : زورت في نفسي كلاما ، فهذا الكلام لم يكن مجرد معان قائمة بنفس
الصفحه ١٢٣ :
بل بيننا بون من
الفرقان
بل نحن أسعد
منهم بالحق إذ
قلنا هما بالله
قائمتان
الصفحه ١٢٤ : والكلام وأما من جهة النقل
فالنصوص كلها دلت على أن الله متكلم بمشيئته وقدرته ، وأن كلامه ليس إلا حروفا
الصفحه ١٢٦ : البهتان
وكذا مريد
والإرادة لم تكن
وصفا له هذا من
الهذيان
وكذا قدير
الصفحه ١٣٧ : الا له الخلق والأمر فدل ذلك على أن الخلق غير الأمر وأنها بعد الخلق سخرت
بالأمر ، وهذا أمر من الوضوح
الصفحه ١٤٢ :
والعبد يقرؤه
بصوت طيب
وبضده فهما له
صوتان
وكذاك يكتبه بخط
جيد
الصفحه ١٥٥ : : وكان في ذلك نفي
المشتق عمن ثبت له معناه ووجد فيه ، وهذا تخليط وهذيان لا يليق بانسان
الصفحه ١٥٨ : إليهم لا الى غيرهم من
طوائف المبتدعة الضلال ليكون جزاؤه أن ينصره الله بنصره الذي وعد به المؤمنين في
قوله
الصفحه ١٦٠ :
وقدرته ، ولكنهم جعلوا له ابتداء في ذاته ، بمعنى أنه لم يكن فاعلا ثم فعل. وهكذا
قالوا في جميع الصفات