الصفحه ٣٥١ : عليهم مثل
ما خرج الألى
من قبلهم بالبغي
والعدوان
والله ما كان
الخوارج هكذا
الصفحه ٣٦٢ : ، ومن المؤسف ان الناس لا يردون حوض علمه في
الدنيا من الآلاف المؤلفة الا الفرد بعد الفرد ممن هداهم الله
الصفحه ٣٦٧ :
عنهم كفعل
الساحر الشيطان
ما ذنبهم والله
إلا أنهم
أخذوا بوحي الله
والفرقان
الصفحه ٣٩٠ :
القرآن العظيم انهم نفوا خروجه من الرب الكريم ولم يقولوا بما قال السلف انه كلام
الله منزل غير مخلوق منه
الصفحه ٣٩٣ :
صلى عليه الله
ما هذا الذي
يأتي به من بعد
ذا ببيان
ما ذا يقول
الصفحه ٣٩٤ :
هذا وليسوا في
بيان علومهم
مثل الرسول
ومنزل القرآن
والله لو
الصفحه ٣٩٦ :
ومن المصائب قول
قائلهم ب
أن الله أظهر
لفظة بلسان
وخلافهم فيه
كثير ظاهر
الصفحه ٤٠١ : يسمى عندهم تشبيها ـ وحاشاه ـ فهو على كل حال خير من تشبيههم ،
فإنه تشبيه له بالأشياء الكاملة ذوات الشأن
الصفحه ٤١٦ : الهائل بيننا وبينكم فليختر كل عاقل لنفسه ما يعتقد أن فيه نجاته
من عذاب الله ، فاننا لا بد ملاقوه نحن
الصفحه ٤٢٠ :
ولا يعتدون على
النصوص بصرفها عن حقيقتها الى المجاز ، ويعتقدون أن كلام الله عزوجل وكلام رسوله
الصفحه ٢٥ : وذاته ، وجعلوا كلامه مغايرا له منفصلا عنه مع أنهما متماثلان في أن كلا
منهما معنى قائم به
الصفحه ٢٩ : يسمى بذلك ، وان كان مستحقا للوعيد.
وذهب الجهم وشيعته
إلى أن الايمان هو مجرد المعرفة بأن الله هو الرب
الصفحه ٣٤ :
ويرى الجهم أيضا
أن الله عزوجل يعيد هذا العالم بعد الفناء بعينه ، يعني بجميع صفاته
وأعراضه ، حتى
الصفحه ٣٥ :
محض. وهذا جهل منه
بالبدء ، فان الله لم يبدأ هذه الأجسام من عدم محض ، بل من مواد وعناصر موجودة
فعلا
الصفحه ٣٨ :
يبقى منه شيء.
وقال ابن عباس رضي الله عنهما «الهباء الذي يطير من النار إذا اضطرمت يطير منه
الشر