الصفحه ٤٢٤ :
بالضد يمسي وهو
ذو نقصان
والله ما إيمان
عاصينا كإيمان
الأمين منزل
القرآن
الصفحه ٤١ : الله إلى جسده يوم القيامة» ولكن ليس في الحديث
أن روح المؤمن تجني من ثمار الجنة أو تشرب من أنهارها كما
الصفحه ٥٩ :
والله أخبر وهو
أصدق قائل
أن سوف ينصر
عبده بأمان
من يعمل
الصفحه ١٠١ :
ف يكون موجودا
لذي الأعيان
الشرح
: يعتقد أهل السنة
والجماعة بأن الله سميع يسمع ، هو صفة له قائمة
الصفحه ١١٣ : ، وهو المعنى
النفسي وشطره محدث ، وهو هذا الموجود في المصحف ، فهو عندهم عبارة وحكاية عن كلام
الله
الصفحه ١٢٥ :
أما اقترا
ن فليس معقولا
لذي الأذهان
الشرح
: وأما الآخرون من
القائلين بأن الله
الصفحه ١٣٢ :
كلها تنتفي عن
الله عزوجل ، اذا انتفت صفة الكلام فإنها لوازم لها ، ويلزم من انتفاء
الملزوم انتفا
الصفحه ١٣٥ :
: وهذا الزام آخر
يوجهه المؤلف الى هؤلاء النفاة الذين نفوا صفة الكلام عن الله عزوجل ، وزعموا أن كلامه هو
الصفحه ١٦٤ :
قالوا بهذا
القول ذي البطلان
ما ذا الذي أضحى
له متجددا
حتى تمكن
فانطقوا ببيان
الصفحه ١٦٩ : . ومن العجيب ان ابن سينا مع قوله بقدم العالم يسمي الله خالقا وفاعلا
ويسمي العالم مخلوقا ومفعولا ، فمتى
الصفحه ١٨٦ : فيه بما
يشفي ويقنع فجزاه الله عن الإيمان وأهله خير الجزاء
* * *
فصل
في الرد على الجهمية المعطلة
الصفحه ١٩٢ : اصطلاح فاسد مخالف لما هو
معروف عند أهل اللغات جميعا من جواز نفي الشيء عما هو له قابل وعن غيره. وهذا لازم
الصفحه ١٩٣ :
الله عزوجل قد وصف الجماد في كتابه بالموت والصمم والعمى ونفي عنه
الشعور والنطق والقدرة على الخلق
الصفحه ١٩٤ :
الاله حقيقة
وكلاكما في نفيه
سيان
الشرح
: بعد أن بين المؤلف
أن قول القائل الله
الصفحه ٢١٣ : رفعة الدرجات
للرحمن
درجاته مرفوعة
كمعارج
أيضا له وكلاهما
رفعان