الصفحه ١٩٨ : لا داخل العالم ولا خارجه ، حكموا بأن الله هو عين هذا العالم ، وصرحوا
بالاتحاد ، بل أن هؤلاء النفاة
الصفحه ٢١٢ : : ١٠٢] وقوله في أول سورة [غافر : ١ ، ٢](حم* تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) وقوله
الصفحه ٢٢٣ :
فعلوه عين
المحال وليس فو
ق العرش من رب
ولا ديان
ولا تنصبوا معنا
الخلاف فما له
الصفحه ٢٥٢ :
ليجدد لهذه الأمة
ما رث من أمر دينها ويشد ما وهى من عقد ايمانها من نصر الله به السنة وقمع به
البدعة
الصفحه ٢٦٢ :
أم لا وهل حاز
البلاغة كلها
فاللفظ والمعنى
له طوعان
فإذا انتهت
الصفحه ٢٨٧ : الخوارج والروافض أما الخوارج فهم الذين يسمون بالحرورية أو
الشراة ، وقد كانوا أو لا في معسكر علي رضي الله
الصفحه ٢٩٢ :
ما ذا كلام الله
قط حقيقة
لكن مجاز ويح ذا
البهتان
ولأجله قتل ابن
نصر أحمد
الصفحه ٢٩٧ :
وتأويل ما أخبرت
به الرسل عليهم الصلاة والسلام من أسماء الله وصفاته واليوم الآخر وما فيه ونعيم
أهل
الصفحه ٣٣٧ :
والكراهية والمقت
والغضب والضحك والعجب وغير ذلك مما هو فينا إعراض ، فشبهوا الله بخلقه ، ونحن
وأنتم
الصفحه ٣٣٨ :
ليست كلام الله
بل فيض من
الفعال أو خلق
من الأكوان
فالأرض ما
الصفحه ٣٤٧ :
الوحيين ولم يروا أنفسهم أهلا للنظر فيهما ، فيا له من حرمان أن يجعل قول الشيوخ
أتم بيانا من الوحيين ، فهم
الصفحه ٣٦١ :
القذرة والفطرة المنتكسة.
* * *
يا قوم والله
العظيم نصيحة
من مشفق وأخ لكم
معوان
الصفحه ٣٧٢ :
الشرح
: ينادي المؤلف رحمهالله هؤلاء الناكبين عن صراط الله المستقيم ناعيا عليهم أعراضهم
عن ينابيع
الصفحه ٤٠٨ : لأحد بل يرى ارتكاب المنهيات عبادة يتقرب بها إلى الله ما دامت موافقة
للإرادة ، فأي كفر أقبح من هذا. نعوذ
الصفحه ٤١٣ :
الشرح
: يصور لنا المؤلف
في هذه الأبيات الرائعة مشهدا من مشاهد يوم القيامة حين يجمع الله