«القاعدة السابعة»

الفصل الأول : فى تحقيق معنى الإيمان ، وأنه هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا :

اتفق المسلمون على أن مفهوم لفظ الإيمان لا يخرج عن أعمال القلب ، والجوارح، وما تركب منهما :      

الحق فى المسألة :

تعريف الإيمان فى اللغة :

تعريف الإيمان فى الشرع :

الإيمان مختص بالقلب بأدلة من الكتاب والسنة

لا نسلم استعمال الألفاظ العربية فى غير موضعها لغة ، ويدل على ذلك النص والإلزام

أما النص : فمن جهة الكتاب والسنة

وأما الإلزام : فمن خمسة عشر وجها

آراء المخالفين والرد عليهم

الآراء المختلفة فى زيادة الإيمان ونقصانه

الحق فى ذلك :

الفصل الثانى : فى تحقيق معنى الكفر شرعا

الكفر فى اللغة

وأما فى اصطلاح المتكلمين

رأى المعتزلة والخوارج

الرد عليهم

الأقرب فى ذلك

رأى المرجئة

رأى الخوارج

رأى المعتزلة

رأى الأشاعرة

الرد على المرجئة

الرد على الخوارج والمعتزلة

الفصل الرابع : فى أن مخالف الحق من أهل القبلة هل هو كافر أم لا؟

المسلمون قبل ظهور الفرق

نماذج من الاختلافات التى استطاع المسلمون التغلب عليها

اشتد الخلاف وتشعب حتى تفرق المسلمون إلى ثلاث وسبعين فرقة

المعتزلة ، والشيعة والخوارج والمرجئة والنجارية والجبرية والمشبهة والفرق الناجية

الفرقة الأولى : المعتزلة

1 ـ الواصلية :

2 ـ العمروية :

3 ـ الهذلية :

4 ـ النظامية :

5 ـ الأسوارية :

6 ـ الإسكافيّة :

7 ـ الجعفرية :

8 ـ البشريّة :

9 ـ المرداريّة :

10 ـ الهشاميّة :

11 ـ الصالحية :

12 ـ الحابطية :

13 ـ الحدثيّة :

14 ـ المعمريّة :

15 ـ الثماميّة :

16 ـ الخيّاطية :

17 ـ الجاحظيّة :

18 ـ الكعبيّة :

19 ـ الجبائيّة :

20 ـ البهشميّة :

وهم اثنتان وعشرون فرقة يكفر بعضهم بعضا أصولهم ثلاث فرق : غلاة ، وزيدية ، وإمامية :

أما الغلاة : فثمانية عشرة

1 ـ السبائية :

2 ـ الكاملية :

3 ـ البيانية :

4 ـ المغيرية :

5 ـ الجناحية :

6 ـ المنصورية :

7 ـ الخطابية :

8 ـ الغرابية :

9 ـ الذمية :

10 ـ الهشامية :

11 ـ الزرارية :

12 ـ اليونسية :

13 ـ الشيطانية :

14 ـ الرزامية :

15 ـ المفوضة :

16 ـ البدائية :

17 ـ النصيرية ، والإسحاقية :

18 ـ الإسماعيلية :

أ ـ لقبوا بالباطنية ؛ لقولهم بباطن الكتاب

ب ـ وبالقرامطة : لأن أولهم حمدان قرمط

ج ـ وبالخرمية : لاباحتهم المحرمات والمحارم

د ـ وبالسبعية : لأنهم زعموا أن النطقاء سبعة

ه ـ وبالباكية : نسبة إلى بابك الخرمى

و ـ وبالمحمرة : للبسهم الحمرة فى أيام بابك

ز ـ وبالإسماعيلية : لإثباتهم الإمامة لإسماعيل

المرتبة الثامنة منها هى السلخ وهو الخروج عن الاعتقاد الّذي هو قوام الدين

نماذج من تأويلاتهم

مناقشة بعض أقوالهم

وأما الزيدية : فثلاث فرق

1 ـ الجارودية

2 ـ السليمانية

3 ـ البترية

الإمامية المطلقة

الفرقة الثالثة من كبار الفرق الإسلامية : الخوارج وهم سبع فرق

1 ـ المحكمة الأولى

2 ـ البيهسيّة

3 ـ الأزارقة

4 ـ النجدات العاذريّة

5 ـ الصفريّة

6 ـ الإباضية

الأولى : الحفصية

الثانية : اليزيدية

الثالثة الحارثية

الرابعة : القائلون بطاعة لا يراد بها الله

وهم عشر فرق :

الأولى : الميمونيّة

الثانية : الحمزية

الثالثة : الشعيبية

الرابعة : الحازمية ، الخلفية الأطرافية

الخامسة : المعلومية

السادسة : المجهولية

السابعة : الصلتية

الثامنة : الثعالبة

الأولى : الأخنسية

الثانية : المعبديّة

الثالثة : الشيبانية

الرابعة : المكرميّة

الفرقة الرابعة من كبار الفرق الإسلامية : المرجئة

1 ـ اليونسية

2 ـ العبيدية

3 ـ الغسانية

4 ـ الثوبانية

5 ـ الثومنية

الفرقة الخامسة من كبار الفرق الإسلامية : النجارية

الأولى : البرغوثية

الثانية : الزعفرانية

الثالثة : المستدركة

الفرقة السادسة من تلك الفرق الكبار : الجبرية

وتنقسم إلى جبرية خالصة

وإلى جبرية متوسطة

الفرقة السابعة من كبار الفرق : المشبهة

فمنهم مشبهة غلاة الشيعة

ومنهم مشبهة الحشوية

ومنهم مشبهة الكرامية

وأما الفرق الناجية المستثناة ؛ فهم الأشاعرة والسلف من المحدثين أهل السنة والجماعة. ومذهبهم خال عن بدع هؤلاء        

أسباب الحكم على الفرق المخالفة لأهل السنة والجماعة

أما القدرية فمن سبعة وجوه

وأما الشيعة والخوارج فلتكفيرهم أعلام الصحابة

وأما المشبهة : فمن وجوه ثلاثة

والمختار إنما هو التفصيل

مناقشات الآمدي للآراء المختلفة

وفى حكم المصيب فى الاعتقاد من غير دليل

اتفق المسلمون على أن الكفار المعاندين مخلدون فى النار

الآراء المختلفة

حكم المصيبون فى الاعتقاد

فإن كان مستندا إلى الدليل. فهم مسلمون مثابون بالاتفاق

أما المقلدون. فقد اختلف فيهم المتكلمون

الفصل السادس : فى التوبة وأحكامها

التوبة فى اللغة

التوبة فى الشرع

آراء فى التوبة

شروط التوبة

رأى المعتزلة فى وجوب قبول التوبة والرد عليهم

هل التوبة طاعة؟

وتشتمل على أصلين :

ويشتمل على تسعة فصول

الأول : فى أن إقامة الإمامة هل هى واجبة ، أم لا؟

تعريف الإمامة

الاختلاف حول وجوب إقامة الإمام

الطرف الأول : فى بيان الوجوب سمعا

الطرف الثانى : فى بيان امتناع الوجوب عقلا

الطرف الثالث : فى بيان امتناع إيجاب ذلك على الله تعالى

الفصل الثانى : فيما يثبت به كون الإمام إماما

رأى الفرق بالإجمال

إبطال قول الشيعة الزيدية

إبطال الآمدي لرأى الشيعة الاثنى عشرية

أدلة الشيعة على النص على الإمام وبطلان الاختيار

وبيانه من جهة المعقول والمنقول

أما من جهة المعقول فمن خمسة عشر وجها

وأما من جهة المنقول

أدلة الشيعة الاثنى عشرية على ثبوت النص الجلى على إمامة على رضي الله عنه

أدلتهم على ثبوت النص الخفى على إمامة على رضي الله عنه

أدلتهم على أن عليا رضي الله عنه أفضل الصحابة

وبيان كونه أفضل الصحابة من ثمانية عشر وجها

الأول :

الثانى والثالث والرابع

الخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع :

العاشر والحادى عشر والثانى عشر والثالث عشر :

الرابع عشر :

الخامس عشر والسادس عشر ، والسابع عشر :

الثامن عشر :

أدلة أخرى للشيعة على ثبوت النص فى إمامة على رضي الله عنه

رد الآمدي على الشيعة فى مسألة النص على الإمام

رد الآمدي على الشيعة فى إبطال الاختيار

رد الآمدي عليهم فى مسألة النص الجلى على إمامة على رضي الله عنه وبيانه من ستة عشر وجها

رد الآمدي على حجج الشيعة فى أفضلية على رضي الله عنه على سائر الصحابة

الدليل على أفضلية أبى بكر رضي الله عنه على سائر الصحابة. وبيانه من ثلاثة عشر وجها.    

الأول والثانى والثالث :

الرابع ـ العاشر :

الحادى عشر ـ الثالث عشر :

ردود أخرى على الشيعة

كيفية عقد الإمامة

الفصل الثالث : فى شروط الإمام

الشروط المتفق عليها ثمانية

الأول : أن يكون مجتهدا فى الأحكام الشرعية

الثانى : أن يكون بصيرا بأمور الحرب ، وترتيب الجيوش

الثالث : أن يكون قوى البأس ، وعظيم المراس

الرابع : أن يكون عاقلا ، مسلما ، عدلا ، ثقة ، ورعا

الخامس : أن يكون بالغا

السادس : أن يكون ذكرا

السابع : أن يكون حرا

الثامن : أن يكون مطاع الأمر ، نافذ الحكم

الشرط الأول : القرشية

الشرط الثانى : كون الإمام هاشميا

الشرط الثالث : أن يكون الإمام عالما بجميع مسائل الدين

الشرط الرابع : كون الإمام أفضل الرعية

الشرط الخامس : اشترطت الغلاة من الشيعة أن يكون الإمام صاحب معجزات

الشرط السادس : العصمة

رد الآمدي على اشتراط العصمة

احتج أهل الحق على عدم العصمة

بالإجماع

والإلزام

الإلزام الأول : فمن خمسة أوجه وهو خاص بالإمام على رضي الله عنه

الإلزام الثانى : وهو خاص بالإمام الحسن رضي الله عنه

الإلزام الثالث : وهو خاص بالإمام الحسين رضي الله عنه

الإلزام الرابع : وهو خاص بالمهدى رضي الله عنه

الإلزام الخامس :

أدلة الشيعة على عصمة الأئمة وردهم على خصومهم

أدلة أخرى للشيعة على عصمة الأئمة

الرد على حجج الشيعة

الفصل الرابع : فى إثبات إمامة إمام الأئمة أبى بكر الصديق

الدليل على إمامته رضي الله عنه

طعن الشيعة الإمامية فى إمامة أبى بكر رضي الله عنه (من ثمانية أوجه)

الوجه الأول : أنه كان ظالما

الوجه الثانى : أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم لم يوله شيئا فى حال حياته

الوجه الثالث : أنه عليه‌السلام ـ عزله عن الإمامة بالناس

الوجه الرابع : أنه لم يكن معصوما. وشرط الإمام أن يكون معصوما

الوجه الخامس : أن شرط لإمام أن يكون أفضل الأمة

الوجه السادس : أن شرط الإمام أن يكون أعلم الأمة

الوجه السابع : شكه فى استحقاقه للإمامة

الوجه الثامن : ذم عمر له

رد الآمدي على مطاعن الشيعة

الرد على الوجه الأول

الرد على الوجه الثانى

الرد على الوجه الثالث

الرد على الوجه الرابع

الرد على الوجه الخامس

الرد على الوجه السادس

الرد على الوجه السابع

الرد على الوجه الثامن

الفصل الخامس : فى إثبات إمامة عمر بن الخطاب رضي الله عنه 256 ـ

الدليل على إمامته رضي الله عنه

مطاعن الشيعة فى إمامته رضي الله عنه

أنه غير ما كان مشروعا ، وبدل كثيرا من السنة

أما أنه بدل وغير فمن ثلاثة عشر وجها

وأما أنه كان جاهلا بالقرآن

وأما أنه كان جاهلا بالأحكام الشرعية فيدل عليه سبعة أمور

وأما أنه كان شاكا فى دين الإسلام

وأما أنه كان شاكا فى إسلام نفسه

ردالآمدي على هذه المطاعن ، وبيان أهلية عمر رضي الله عنه للإمامة 263 ـ

الفصل السادس : فى إثبات إمامة عثمان بن عفان رضي الله عنه 273 ـ

الدليل على إمامته رضي الله عنه

مطاعن الشيعة فى إمامة عثمان رضي الله عنه وبيان عدم أهليته من اثنى عشروجها

الوجه الأول : أنه آوى الحكم طريد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم

الوجه الثانى : أنه ضرب أبا ذر ، ونفاه إلى الزبدة

الوجه الثالث : أنه أحرق المصاحف

الوجه الرابع : أنه ضرب ابن مسعود

الوجه الخامس : أنه ضرب عمار بن ياسر

الوجه السادس : أنه ولى أقاربه

الوجه السابع : أنه ولى على المسلمين من لا يصلح للولاية

الوجه الثامن : أنه كان يبذر فى أموال بيت المال

الوجه التاسع : أنه كان مضيعا لحدود الله

الوجه العاشر : أنه كاتب ابن أبى السرح سرا بخلاف ما ذكره جهرا

الوجه الحادى عشر : أنه حمى لنفسه حمى

الوجه الثانى عشر : خالف سنة الشيخين فى صعود المنبر

رد الآمدي على الشيعة ، وبيان أهلية عثمان رضي الله عنه للإمامة 278 ـ

الرد على الوجه الأول :

الرد على الوجه الثانى :

الرد على الوجه الثالث :

الرد على الوجه الرابع :

الرد على الوجه الخامس :

الرد على الوجه السادس :

الرد على الوجه السابع :

الرد على الوجه الثامن :

الرد على الوجه التاسع :

الرد على الوجه العاشر :

الرد على الوجه الحادى عشر :

الرد على الوجه الثانى عشر :

الدليل على إمامته رضي الله عنه

قول ابن عباس رضي الله عنه

شبه الطاعنين فى إمامته رضي الله عنه وبيانها من وجهين

الأول : أنه مالأ على قتل عثمان رضي الله عنه

الثانى : أن الخوارج كفرته ؛ لأنه حكم الرجال ولم يحكم بكتاب الله

رد الآمدي على هذه الشبه

الرد على الوجه الأول :

الرد على الوجه الثانى :

الفصل الثامن : فى التفضيل

ذهب أهل السنة وأصحاب الحديث إلى أن أبا بكر أفضل من عمر ، وعمر أفضل من عثمان وعثمان أفضل من على (رضى الله عن الجميع)

وقال الروافض : على رضي الله عنه أفضل الصحابة

لا خلاف بين أهل الحق أن الأنبياء أفضل من الأئمة وسائر الأمة

الفصل التاسع : فيما جرى بين الصحابة من الفتن والحروب

الأصل الثانى : فى الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر

الفصل الأول : فى وجوب الأمر بالمعروف ، والنهى عن المنكر

الآراء المختلفة

وأما أنه واجب. فدليله الإجماع والنصوص

أما الإجماع

وأما النصوص : فمن الكتاب والسنة

أما الكتاب :

وأما السنة :

الفصل الثانى : فيمن يجب عليه الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ، ومن لا يجب عليه

الأول : أن يكون مكلّفا

الثان : أن يكون عالما

الثالث : أن يكون ما يأمر به واجبا

الرابع : أن يكون مقطوعا به

الخامس : إذا لم يقم به غيره

السادس : أن يرجى حصول ما أمر به ، وزوال ما نهى عنه

السابع : أن يكون من غير بحث وتجسس