الصفحه ٧٣ : رئيس الجامع لا يرى فيه بدعة إلا غيرها.
قال أيوب عن يحيى بن الحارث : ولد ابن عامر سنة إحدى وعشرين وقال
الصفحه ٧٤ : أشهر وقرأت عليه القرآن غير مرة. قلت : إن كان رحل إليه للعراق
فمحتمل وإلا فما نعلم أن الكسائي دخل الشام
الصفحه ٧٧ : البلاد وجاور بمكة وعاش تسعين سنة أو دونها لا أعلم متى توفي إلا
أنه كان حيا في سنة أربعين وأربعمائة سألت
الصفحه ٧٨ : . قال : ابن ذكوان. قلت : له
أنت تقرأ بقراءة يحيى بن الحارث قال : نعم أقرأ بحروفها كلها إلا قوله جِبِلًّا
الصفحه ٨١ : وما كان الذي نكرت
من الحوادث إلا الشيب والصلعا
قال : الأصمعي وغيره توفي أبو
الصفحه ٨٥ : ويصنع مثل صنيع عبد الله
بن حبيب وروى حماد بن سلمى وأبان العطار عن عاصم أن أبا وائل ما قدم عليه إلا قبّل
الصفحه ٨٦ : الله
العزرمي وهارون بن موسى. قال : أبو بكر بن عياش قال لي عاصم ما أقرأني أحد حرفا
إلا أبو عبد الرحمن
الصفحه ٨٧ :
الجبار العطاردي وأبو عمر الدوري ولم يدركه. وعمر دهرا إلا أنه قطع الإقراء قبل
موته بسبع سنين وقيل : بأكثر
الصفحه ٨٨ : إلا سألناه عنه ويقال : قرأ عليه ، روى
القراءة عنه عرضا وسماعا الحسن بن الحسين الصواف وإبراهيم بن خالد
الصفحه ٩١ : وقال ألا كان هذا قبل القراءة وقال قبل موته أنا أرجو ربي وقد
صمت له ثمانين رمضان. قلت : وهو الراوي عن
الصفحه ٩٧ : النخعي : قال ابن مسعود : ما أقرأ شيئا وما أعلم شيئا إلا
وعلقمة يعلمه وقال علقمة : فرأت القرآن في ليلة عند
الصفحه ٩٨ : يقول :
قدر أحلك ذا النخيل وقد أرى
وأبي ومالك ذو النخيل بدار
إلا
الصفحه ١٠٠ : كأس من الموت مترع
وما إن لنا إلا عليه ورود
ألم تر شيبا يبدر البلى
الصفحه ١٠٥ : وثلاثمائة وخرج بجنازته إلى
الصحراء من بعد الزوال ولم يصل إلى القبر إلا بعد المغرب من كثرة من حضره حتى ضج
الصفحه ١٠٧ : حمزة إلا أنه خالفه في مائة وعشرين حرفا قلت يعني في اختياره ،
مات في جمادى الآخرة سنة تسع وعشرين ومائتين