الصفحه ٣٤٢ :
وكلهم شددوا القاف
إلا أبا جعفر فإنه خففها (١).
قرأ أهل المدينة
والكسائي : (فَقَدَرْنا) بالتشديد
الصفحه ٧ : السورة إلا إذا
دعت الحاجة إلى عكس ذلك.
١١ ـ في ضبط
الآيات القرآنية ، قمنا بضبطها على ما يوافق قراءة حفص
الصفحه ٨ : أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَنْ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٤)) [هود : ١٣ ، ١٤
الصفحه ١٠٢ : : وقد سمعت طاهر
بن غلبون يقول : إمام الجامع بالبصرة لا يقرأ إلا بقراءة يعقوب.
قال ابن أبي حاتم : سئل
الصفحه ١١١ : ء (٢).
فأدغمها فيهن أبو
عمرو وحمزة والكسائي.
وافقهم ابن عامر
في الضاد والظاء والذال.
إلا أن الداجوني
من طريق
الصفحه ١١٤ :
باب
الهمز الساكن وتركه
قرأ أبو جعفر بترك
كل همزة ساكنة (١) في الأسماء والأفعال إلا ثلاثة مواضع
الصفحه ١١٦ :
و (الصَّابِئُونَ)(١).
إلا قوله تعالى : (يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ)(٢) فإن السلمي والأهوازي ليّناها
الصفحه ١٢٤ :
و (شَيْءٍ قَدِيرٌ)(١) ونحو ذلك.
سواء كان ذلك في
كلمة أم كلمتين ، إلا أن يكون الساكن حرف مد كقوله
الصفحه ١٢٥ :
فكان أهل الحجاز (١) والبصرة (٢) يمكنون هذه الحروف من غير مد.
الباقون بالمد.
إلا أن حمزة
الصفحه ١٢٦ : ) و (وَقانا)(١) ، ونحو ذلك.
إلا أن الكسائي
تفرد بإمالة : (وَقَدْ هَدانِ) و (مَنْ عَصانِي)(٢).
فإن كانت
الصفحه ١٣٢ : (٤).
قرأ حمزة : (عَلَيْهِمْ) و (إِلَيْهِمْ) و (لَدَيْهِمْ) بضم الهاء فيهن حيث وقع.
إلا أن الدوري عنه
كسر
الصفحه ١٣٥ : أهل
المدينة في : (سِيءَ) و (سِيئَتْ)(٧).
قرأ ابن عامر وأهل
الكوفة وروح : (السُّفَهاءُ أَلا) بهمزتين
الصفحه ١٤٠ : .
واختلفوا من ذلك
في : (بِالسُّوءِ إِلَّا) ونذكره في موضعه إن شاء الله (٢).
قرأ أبو جعفر : (لِلْمَلائِكَةِ
الصفحه ١٤٥ : ء أو نون.
إلا أن ابن كثير
تفرد بالتخفيف في قوله تعالى : (قادِرٌ عَلى أَنْ
يُنَزِّلَ آيَةً) في الأنعام
الصفحه ١٤٩ :
قرأ أهل العراق إلا
حفصا : (رَؤُفٌ) بغير واو بعد الهمزة مثل : فعل (١) في جميع القرآن (٢).
قرأ ابن