الصفحه ٣٠٠ : : (بِزِينَةٍ)
إلى : (الْكَواكِبِ)
إضافة الأعم إلى الأخص فهي إضافة بيانية مثل : ثوب خز.
إعراب النحاس (٢ / ٣٧٨
الصفحه ٣٠٤ : .
(٣) أي همزة : (إِنَّما)
على الحكاية ، أي ما يوحي إليّ إلا هذه الجملة ، والباقون بفتحهما ، على أنها وما
في
الصفحه ٣٣٣ : إِلَى
اللهِ)
سورة الجمعة (٥)
اتفاق.
سورة المنافقون
قرأ أبو عمرو
والكسائي وقنبل : (خُشُبٌ) بسكون
الصفحه ٣٥٢ : ء (٢).
وإلى الهمزة
اتفاقا (٣).
قرأ ابن عامر
وحمزة والكسائي ، وأبو جعفر وخلف ، وروح : (جَمَعَ) بتشديد الميم
الصفحه ١٣ : اختلف الرواة الناقلون فكل
منهم يعزو ما يرويه بإسناد صحيح إلى النبي صلىاللهعليهوسلم (٢).
ثانيا
الصفحه ٢٠ : ابن معين : كان
ثقة ، وقال أبو حاتم كان صدوقا (٢).
وقد انتهت إلى
الإمام نافع رئاسة الإقراء بالمدينة
الصفحه ٢٨ : عالما ، عاملا ، حجة من كبار أئمة السنة ، ولما
حضرته الوفاة بكت أخته فقال لها : ما يبكيك؟ انظري إلى تلك
الصفحه ٢٩ : (ت : ٧٢٨ ه) : كان حفص في القراءة ثبتا ، ضابطا ، وكانت القراءة التي
أخذها عن عاصم ترتفع إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٢ :
حتى عند الاستدلال
على بعض القراءات اكتفاء بإحالة القارئ إلى كيفية القراءة بما سنذكره فيما بعد في
الصفحه ٤٤ : إسحاق المسيبي حدثني أبي عن نافع. قال : لما غسل أبو جعفر بعد وفاته
نظروا ما بين نحره إلى فؤاده مثل ورقة
الصفحه ٤٥ : أحمد بن عمر الرملي الضرير المقرئ ، وهو الداجوني الكبير أحد من عني بهذا
الشأن ، ورحل إلى الشيوخ وجمع
الصفحه ٥١ :
قرأت بها القرآن
من أوله إلى خاتمته على الشيخ الإمام أبي علي ، وأخبرني أنه قرأ بها على القاضي
أبي
الصفحه ٥٣ : ، وكان إماما مفتيا فقيها
صالحا حسن الأخلاق متواضعا محببا إلى الأمة روى عنه سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن
الصفحه ٥٥ : ءة بالمدينة ، وبها تمسكوا إلى اليوم ، وقال ابن
مجاهد ، وكان الإمام الذي قام بالقراءة بعد التابعين بمدينة رسول
الصفحه ٥٦ : : فما قرأت بعد ذلك قاعدا
إلا خيّل إليّ أنه تمثل بين عيني. قال : يحيى بن معين : ثقة.
وقال النسائي : لا