الصفحه ٥٦ : كان إذا تكلم يشمّ من فيه رائحة المسك فقلت له يا أبا عبد الله أو يا أبا
رويم تتطيب كلما قعدت تقرئ الناس
الصفحه ١١٧ :
وحققه الآخرون (١).
فإن انفتحت الهمزة
وانكسر ما قبلها فإن أبا جعفر تركها في : (خاسِئاً
الصفحه ١٣١ :
ذكر
اختلافهم في التسمية (١)
قرأ حمزة وخلف
ويعقوب واليزيدي بترك التسمية بين كل سورتين مع سكتة
الصفحه ٢٢٤ :
(إِنِّي أُشْهِدُ
اللهَ) و (فَطَرَنِي)(١) فتحهما أهل المدينة.
وافقهم البزي في :
(فَطَرَنِي
الصفحه ٢٣٠ : (٦)
:
(حَتَّى تُؤْتُونِ) بياء في الحالين ابن كثير ويعقوب.
وافقهما أبو جعفر
وأبو عمرو وإسماعيل في الوصل
الصفحه ٢٣٤ :
قرأ ابن كثير وأهل
البصرة : (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا
خِلالٌ) بفتح العين واللام من غير تنوين فيهما
الصفحه ٢٩٠ : ء ساكنة بعده ، وهم ابن عامر وأهل الكوفة.
وكذلك اختلافهم في
المجادلة والطلاق (٣).
قرأ عاصم
الصفحه ٣١١ : الباقون
بكسرها. انظر النشر : (٣ / ٢٩٠) ، والإتحاف : ٣٨٢.
(٣) انظر الحرفين في [مريم
: ٩٠] من كتابنا هذا
الصفحه ٣٤٨ :
وأثبت الألف في : (تَحَاضُّونَ) أهل الكوفة وأبو جعفر (١).
(وَجِيءَ) و (الْمُطْمَئِنَّةُ) ذكرا
الصفحه ١٩ : الأحاديث الواردة في الدليل على نزول القراءات كلها تفيد أن القراءات نزلت بمكة
المكرمة منذ بدأ نزول القرآن
الصفحه ٢٧ : (١).
قال ابن الجزري : (ت
٨٣٣ ه) : كان الدوري إمام القراءة في عصره ، وشيخ الإقراء في وقته ، ثقة ، ثبتا
الصفحه ٤٤ : القصاع أنه كان يصلي في جوف الليل أربع ركعات يقرأ
في كل ركعة بالفاتحة وسورة من طوال المفصل ويدعو عقيبها
الصفحه ٨٢ : فيه أبا عمرو في حروف يسيرة
قرأت به من كتاب المبهج والمستنير وغيرهما وهي عشرة إشباع باب بارئكم ويأمركم
الصفحه ١٣٤ :
ويقف على صاد وقاف
ونون وقفة يسيرة (١).
قرأ ابن كثير : (فِيهِ هُدىً) بوصل الهاء بياء في اللفظ
الصفحه ١٤٥ : كثير وأهل
البصرة : (أَنْ يُنَزِّلَ) وما جاء منه ، بالتخفيف (٣) إذا كان فعلا مستقبلا في أوله تاء أو يا