الصفحه ١٣ : .
والظاهر أن الرأى
الأخير هو الأرجح لأنها ثلاث متفرقات فى أماكن مختلفة.
أما الآراء الأخرى
فإنها تشير فى
الصفحه ١٨ : ملك
مصر السابق طلق الملكة فريدة لأنها أنجبت له ثلاث بنات.
وكم من زيجات فشلت
فى ريف مصر بسبب انجاب
الصفحه ٤٣ : الوزن وقوة مقاومته للأمراض وسرعة النمو وقلة الوفيات.
وكذلك التحريم
بسبب الرضاعة لأن الرضيع يتغذى من
الصفحه ٤٨ : بالخير لأن عنصر الضرر فيها واضح ففي الخمر فساد
العقل وفى الميسر فساد المال وفيهما معا فساد القلب والشيطان
الصفحه ٦٣ : .
والصبغيات تدعى
أيضا بالكروموسومات أو الجسيمات الملونة وأطلق عليها هذا الاسم لأنها تتعطش
للصبغات الملونة بشكل
الصفحه ٦٦ : .
كما لاحظ أيضا أن
بعض هذه الفروق لم يكن مرجعها البيئة فحسب ولكنها غالبا ما تكون قابلة لأن تورث
إلى
الصفحه ٧٣ : ما
هى إلا جدل عقيم لا يفيد لأن الله سبحانه وتعالى قد أخبرنا عن هؤلاء المضلين.
الصفحه ٨٤ : الوحيدة فى نظرية النشوء لأن ذلك خلق من خلق آخر وهو يسير حيث أن
الإنسان أدرك قوانينه وهى تغيير المادة
الصفحه ١٩ : .
والحيوان المنوى
المذكر إذا وصل إلى موضع البويضة الجاهزة للتلقيح لقحها وكان المولود ذكراYX (X من المرأة
الصفحه ٣٨ : الكهف : (وَتَرَى الشَّمْسَ
إِذا طَلَعَتْ تَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَإِذا غَرَبَتْ
الصفحه ٢١ :
وهكذا إذا تسلسلنا
خلقا على هذا النحو فسوف تصل إلى :
١ ـ إن رحم حواء
قد سكنه على فترات كل أولادها
الصفحه ٣١ : نأكل ونشرب ما لذ وطاب من أنواع المآكل والمشارب من غير إسراف.
والإسراف فى
المأكل والمشرب إذا تجاوز
الصفحه ٣٤ : حتى تكاد تلمسها فإنه لا يستيقظ ولا يحس ولكن إذا
أحدثنا صوتا عاليا بجانب أذنه فإنه يهب من نومه مذعورا
الصفحه ٥ : آياتِهِ أَنْ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) [الروم : ٢٠].
وقوله تعالى
الصفحه ٢٥ : .
الطلاق
يقول سبحانه
وتعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ