الصفحه ٧٩ : وَالرُّمَّانَ مُتَشابِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
الصفحه ٢٩ : مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي
الصفحه ٣٢ : المواد يتم
احتراقها بالجسم لتتحول إلى سعرات حرارية بالقدر الذى يحتاجه الجسم وما زاد على
ذلك فإنه يتحول
الصفحه ٥١ :
المجنى عليه مخنثا إذا لازمته هذه العادة من صغره وقد يظهر على العكس أكثر رجولة
ليغطى النقص عنده.
وقد نهى
الصفحه ٧٤ : البراهين. والذين قالوا بنظرية
التطور والارتقاء لا كنتيجة للملاحظة أو الاختبار أو الاستدلال ولكن لأن حقيقة
الصفحه ٣٩ : عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ
الصفحه ٥٠ :
الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ* وَتَذَرُونَ ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ
أَزْواجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٤٤ : بتحريم الميتة لأن ما يموت بشيخوخة أو مرض يكون موته بسبب مواد سامة
ضارة تصل إلى من يأكله.
وفوق ذلك فإن
الصفحه ١٤ : بد من إخصاب البويضة بالحيوان
المنوى لكى تتكون اللاقحة وبالتالى الخلق الجديد.
وإذا فشلت عملية
الصفحه ٢٣ : القرآنى
يعتبر وجوب الإرضاع على الأم صيانة لها لأن الإرضاع هو المطعم الطبيعى للمولود إذ
أن لبن الأم يلائم
الصفحه ٣٧ : حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا
الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ
الصفحه ٢٤ : ضعفا على ضعف.
ومن أسباب
الشيخوخة زيادة قوى الهدم على قوى البناء فى الجسم وذلك لأن خلايا الجسم كله فى
الصفحه ٢٨ : تماما فتحريم إقامة علاقات جنسية مع امرأة حائض أمر قاطع لأن المحيض أذى على
المرأة وعلى الرجل ، لذلك يجب
الصفحه ٤٠ : يطلب الماء بل قد يعرض عنه شهرين متتاليين
إذا كان الغذاء غضا رطبا أو أسبوعين إن كان جافا.
كما أنه قد
الصفحه ٤٩ : هذه جميعا
التأثير على الكبد بتليفه.
ثالثها : أنه إذا
فقد الاتزان انصرف العبد عن ذكر الله الذى تحيا