الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ٤٨ :
النبات والجماد ،
أو إلى الجماد نهائيا حيث تترسخ فيه (١).
وهكذا تتدرج مراحل
التناسخ من الأعلى إلى
الصفحه ١٠٨ : العوض ،
ومثلنا في الاقتصاص منها ، كما رواه أبو ذر (رض) عن النبي (ص) قال : بينا أنا عند
رسول الله (ص) إذ
الصفحه ١٤٦ :
الصفحة
نص الحديث
مصدره
١٠٨
كما رواه أبو ذر
عن النبي (ص) قال
الصفحه ٩١ :
فالصعودي
: هو انتقال النفس
من بدن إنساني إلى بدن إنساني منفصل عن البدن الأوّل على سبيل الترقي
الصفحه ١٢١ : عند قدماء الفلاسفة هي أن
يخرج الشيء من القوة إلى الفعل تدريجا ، والحركة تقع في المقولات ، ومعنى الحركة
الصفحه ٣٩ : ، حيث كان الاعتقاد بالتناسخ يقوم على انتقال النفس من جسد إلى جسد آخر
أرضي كي تظهر هذه النفس ، وتصل إلى
الصفحه ١٢٧ : الكمال في الوجود
والقوة فيه ، فتخرج بحركتها نحوها من النقص إلى الكمال ، ومن الضعف إلى الشدة ،
ومن
الصفحه ١٢٢ : في
الألوان من نوع إلى نوع أو صنف أو فرد إلى آخر كما أشرنا إليه ، ومقولة الوضع
كانتقال الجسم من هيئة
الصفحه ٩٤ :
انتقل منه إلى نفس
الإنسان الموصوفة بالخلق الذميم إلى حيوان يناسب خلقه رداءة ورذالة وخباثة ، فخلق
الصفحه ١٢٥ : في هذا الترقي والتحول جنبا لجنب ، لا
يتخلف أحدهما في مراتب ترقيه وتحولاته من القوة إلى الفعل عن الآخر
الصفحه ٤٤ :
الماضية ، ثم أشار
الشهرستاني إلى آراء الهند البراهمة ، والبوذية وموقفهم من التناسخ الذي عرفته أمم
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٧١ : :
هو انتقال النفس
من بدنها الذي كانت فيه إلى بدن آخر من نوع البدن الذي كانت فيه ومن غير نوعه ،
وهكذا
الصفحه ٨٠ : ينتهون بأنفسهم إلى عالم الخلود والصفاء الروحاني ،
فيمسون كواكب وأنجما ، ومن عداهم له الخزي والعار ويكن من