الصفحه ٦ : ...
وكان من المؤلفات
الحديثة «الإسلام والتناسخ ، أو إبطال التناسخ» للعلامة المجتهد السيد حسين مكي. وهذا
الصفحه ٣١ : م
، في مقدمة جديدة وضعها ولد المؤلف العلامة السيد علي مكي في دمشق بتاريخ ٩ / ٩ /
١٩٨٥.
(ج)
في الأدعية
الصفحه ٧٥ : بالتناسخ على فرقتين ، ذهبت الأولى إلى أن الأرواح تنتقل بعد مفارقتها
الأجسام إلى أجساد أخرى وإن لم تكن من
الصفحه ٩٢ : وتقف على محله من
السقوط والسخافة وتتنبه وأنت تطالع إلى سخافة القول بالتناسخ وتسامي العقل الصحيح
عن أن
الصفحه ١١٤ : التناسخ
إلى العقل معتمدين عليه فخانهم ولم يسعفهم فيما ادعوه فكانت دعواهم وهما لا يعرّج
عليه العقل الصحيح
الصفحه ١١٠ : المراد ما
دامت الآخرة ، وهي دائمة ، وأجيب بغيرهما ، كما في مجمع البيان ، والصحيح هو
الجواب بأن النار في
الصفحه ١٠٠ : الأمة الممسوخة المذكورة في هذه
الآية من بلد على شاطئ البحر اسمها (ايلة) كما روي عن أبي جعفر (ع) على ما
الصفحه ٩٩ :
روي في البحار (١) عن أبي جعفر الباقر (ع) : أن الفرقة المعتزلة عن أهل السبت
لما دخلوا قريتهم بعد
الصفحه ٣٤ : ضرار في ١٨ صفحة ، تم الفراغ منه سنة ١٣٧٣ ه.
ـ مبحث في الطلاق
: في ٢٣ صفحة ، وضعت سنة ١٣٨٥ ه
الصفحه ١٤٥ : ».
(الإمام جعفر
الصادق).
الطبرسي : الاحتجاج ص ١٨٨
٩٩
«إن الفرقة
المعتزلة عن أهل السبت
الصفحه ١٧٠ : م). بحار الأنوار
، طبعة إيران الحجرية ، المجلدات ، ٢ ، ٣ ، ١٤.
ـ المفضل الجعفي : كتاب الهفت الشريف من
الصفحه ١٤٩ : .
ابن منظور ، ٤٦ ،
٤٧.
أبو جعفر محمد بن
سليمان ، ١١٣.
أبو الحسن البصري
، ١١٣.
أبو ذر الغفاري ،
١٠٨
الصفحه ٩٠ : آخر من البهائم وغيرها كما قال به بعض التناسخية.
الفسخ
: وهو انتقالها إلى
نبات كما قال به بعض
الصفحه ٩٧ : والتجزئة ، وكانت ذات وضع وحيّز ،
ولا تنتقل إلى نبات ، لأنها لا تنزل من الفعل إلى القوة (١) كما سيأتي بيانه
الصفحه ٦٦ : الأكثر ـ إلى حقيقة بل إلى
شكوك وأوهام ، وقلّ من ينجو من الفلاسفة من الوقوع في المفاسد أو فساد العقيدة