الصفحه ٣٦ : لسائر الوحدات وليست من جنسها ، فهي مع كونها مغايرة لها جامعة
لها مقومة إياها ، فلكونه تعالى كذلك ، صح أن
الصفحه ٢٠٤ :
نفس العمل أو القول وهما أمران زائلان يلزم بقاء المعلول مع زوال العلة المقتضية ،
وذلك غير صحيح ، والفعل
الصفحه ٦ :
تنبيه
اعلم أن الكفر
الذي هو منشأ العذاب الأليم الشديد هو ضرب من الجهل أعني المركب مع الاعتقاد
الصفحه ٤٨ : ، والمادة
مستكملة بها. ثم لا يخفى أن أشرف الحوادث وما معها مما يتعلق بالهيولى هي النفوس
الإنسية الناطقة ولم
الصفحه ٦٤ : الخيالية صورة حيوانية
جزئية أخرى مع لذة جزئية أخرى ، فينبعث منها شوق جزئي واهتزاز وطلب لوضع جزئي
يحاكي به
الصفحه ٦٥ :
لا تبقى مع الحركة
المتأخرة ، والوضع السابق لا يبقى مع الوضع اللاحق.
قلنا : إن النفوس
المحركة لها
الصفحه ٨٦ :
بين قولنا : هذه الحوادث ليس لها ابتداء معين على سبيل الحكم السلبي ، وبين قولنا
: إن الحوادث غير
الصفحه ١٠٥ : وسيلة إلى غيره. والروح الإنساني وإن كان مكونا مع الخلق ولكنه ليس
مكونا بالخلق ولا مخلوقا من شيء فإن
الصفحه ١٧٦ : وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ) ، إشارة إلى أنهم مع كونهم مارين على منازل الآخرة
الصفحه ١٢ : التقوى فلا بد أن يعلمه الله ما لم
يعلم ويكون معه ، كما قال (إِنَّ اللهَ مَعَ
الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٤٩ : ، فالجواهر العقلية وما معها موجودة في
القضاء والقدر مرة واحدة باعتبارين ، والجواهر الجسمانية وما معها موجودة
الصفحه ٦١ :
إرادة وقصد جازم إلى الفعل المعين ، فيجب عنه الفعل ، وذلك العالم هو لوح القدر ،
أي مرآته ومظهره ، وهو
الصفحه ٦٧ : ليس بعينه هو الهوية العينية الحاضرة له فيما سبق من الزمان. فإذا نعلم
جزما بأن مع حكمنا باستمرار ذاتنا
الصفحه ٦٩ : ) فهو النفس الناطقة من ـ الإنسان لتقبلها في الأطوار ،
وكونها تارة مع الطبيعة ، وتارة مع العقل ، وهي
الصفحه ١٠١ : الذين
كانوا يدعون معي شريكا ، أين الذين كانوا يجعلون معي إلها ، (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى ، فَإِذا
هُمْ