الصفحه ٩٩ : كالحركة ، والمتحرك بما هو متحرك شأنه التأدي إلى
أمر آخر ، فإذا نظر إليه مع قطع النظر عما يئول إليه كان
الصفحه ٤١ : باب الإنسان ، فإنها مع كثرتها بحسب المعنى والمفهوم صارت ذاتا
واحدة موجودة بوجود واحد. فالمراد من الاسم
الصفحه ٤ : . وقد حث سبحانه عباده في كثير من الآيات
على اكتساب العلم بالنظر والاعتبار والتأمل في أفعاله والتدبر في
الصفحه ٢٧ : مفيد لمرتبة المعين في الوجود ، وذلك المقتضي يجب أن
يكون مقدما في الوجود على الجميع تقدم البسيط على
الصفحه ٣٤ :
إِلَّا هُوَ) إله العالم واحد لا شريك له في الإلهية وبراهينه كثيرة ،
فمن جملة الطرائق فيه النظر في وحدة
الصفحه ١٧٠ : على الحواس فكذلك مدركات
القيامة أسرار على العقل النظري ، فلا يتصور أن يحيط بها أحد ما دام في الدنيا
الصفحه ١٩١ : جبلية وتوجها غريزيا إلى مسبب الأسباب ، وللإنسان مع تلك الحركة
الجبلية حركة إرادية نفسانية لباعث ديني
الصفحه ٢٢٠ :
الجنة ، ولمسا يمس
به حور العين ، وهي المشاعر الروحانية والحواس الباطنية ، وإنها مع محسوساتها من
الصفحه ٣ : ءى فيه الأشياء كما هي وإنما يحصل له هذا العقل البسيط والنور الشريف بالنظر
في حقائق الموجودات والتدبر في
الصفحه ١١٤ : وفقه الله
ويسر له النظر والاعتبار فلا ينظر إلى شيء من هذا العالم إلا ويعبر به إلى عالم
الآخرة ، فيسمى
الصفحه ١٣٨ : ساجِدِينَ) ، والملئكة لما تنبهوا بذلك فأذعنوا وسجدوا له ، كما أمرهم
الله ، وإبليس لما نظر ظاهر آدم ومبدأ
الصفحه ١٤٣ : ، وهو مما ألهمنا الله به خاصة من بين أهل
النظر ولم أجد في كلام أحد من الحكماء وغيرهم ، والحمد لله العزيز
الصفحه ١٧٧ : ) و (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ) والأبصار ، فمن نظر اعتبر ومن اعتبر عبر.
وأما وساوس العادة
فهي
الصفحه ٢٢٣ : وشهواتها التي هي نيرانات كامنة اليوم عن نظر الخلائق ، وستبرز يوم
القيامة بحيث يراها الناس محرقة للجلود
الصفحه ٢٠ : الإنزال عليهم ، فإن كان إنزال الكتب تصرف فيهم بأن كان
الكتاب مع أحدهم نورا من الله يجيء به إلى أمته ليكون