الصفحه ٢٠٩ : القرآن المجيد
مذكورة هناك.
الأول الميزان
الأكبر من موازين التعادل وهو ميزان الخليل عليهالسلام وقد
الصفحه ١٣ : الفاضلة ، وربما يحصل
الثاني دون الأول لكن الأول لا ينفك عن الثاني ، فكل قرآن لا ينفك عن الفرقان دون
العكس
الصفحه ٣٠ :
حالا وأردأ مآلا وأعصى جوهرا من الفريق الأول ، لمنافاة مسكة استعدادهم لأحوال
مآلهم ووبالهم. والفريقان هم
الصفحه ٧٨ :
قاعدة
في
عالم أمره تعالى.
أول الصوادر عن
ذاته تعالى بذاته يجب أن يكون أشرف الممكنات وأفضل
الصفحه ١٤٥ : محال ، هذا خلاصة كلام الفلاسفة في هذا الباب
وفيه بحث من وجهين.
الأول أن النفس الإنسانية عندهم جوهر
الصفحه ١٩ : عَلَيْكَ عَظِيماً).
بل نقول التعليم
على ثلاثة أقسام : تعليم بشري ، وتعليم ملكي ، وتعليم إلهي. والأول
الصفحه ٢١ : القرآن ومقصده الأقصى ولبابه الأصفى ، دعوة العباد إلى الملك الأعلى ، رب
الآخرة والأولى ، والغاية المطلوبة
الصفحه ٣٦ : غير النهاية.
وهذا مما يخفى دركه ، إلا على الراسخين «ف (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ
الصفحه ٤٢ : السمية للضار ، والدنيا
للأول ، والآخرة للآخر ، وعلى هذا القياس ، فلو لم يكن الإنسان مما يوجد فيه مظاهر
الصفحه ٤٥ : والعام ، أن ثمة أسماء عاما يسمى
الاسم الأعظم وهو في آية الكرسي وأول آل عمران ، ومن الأسماء ما هي حروف
الصفحه ٤٦ : ء على
الوجه العقلي ، وهو أيضا عقل بسيط ، إلا أنه دون الحق الأول في البساطة والشرف.
وأيضا : الحق الأول
الصفحه ٤٧ : ، وتلك مرتبطة بالحق الأول ، موجودة
في صقع الإلهية ، لا ينبغي عدها من جملة العالم بمعنى ما سوى الله ، بل
الصفحه ٦٨ :
المقام الأول بمثابة القضاء البسيط الإجمالي ، والثاني بمثابة صور اللوح المحفوظ
ومعدنه العرش الأعظم
الصفحه ٧٠ :
والكتاب المسطور
بالقلم الأعلى ، هو صورة القضاء الأول البسيط الثابت في الروح الأعظم الأول ،
والرق
الصفحه ١١٣ : جزئية أو كلية ، محسوسة أو
معقولة ، فهي المدركة بالفعل دائما ، والأولى ليست مدركة بالفعل ما لم ينتزع عن