الصفحه ٢٢٣ : وشهواتها التي هي نيرانات كامنة اليوم عن نظر الخلائق ، وستبرز يوم
القيامة بحيث يراها الناس محرقة للجلود
الصفحه ١٩١ : جبلية وتوجها غريزيا إلى مسبب الأسباب ، وللإنسان مع تلك الحركة
الجبلية حركة إرادية نفسانية لباعث ديني
الصفحه ٢٧ :
وجوده ، ومحدد
يحدده بحد الخاص ، ويخرجه من القوة إلى الفعل ، ومن الإمكان إلى الوجوب ، إذ كل ما
ليست
الصفحه ١٤٣ :
البدن ، وتبقى بسبب ملكات نفسانية راسخة تصير صورة ذاته ، وتخرج بها من القوة إلى
الفعل ، لأنها في أول
الصفحه ٤ :
ففيه إشارة إلى أن
فعل الصلاة وفعل الحج الذين هما عمدتا الأعمال البدنية والطاعات ليسا مثل الإيمان
الصفحه ١٧٠ :
يُؤْمِنُونَ).
قال بعض أهل
المعرفة : الحق الذي لا شك فيه أن علم الساعة مردود إلى الله ، كما قال : (إِلَيْهِ
الصفحه ١٣٨ :
أدنى إلى شرف من
الإنسان
لما تفاضلت
النفوس ودبرت
أيدي الكماة
عوالي المران
الصفحه ١٧٧ : ) و (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ) والأبصار ، فمن نظر اعتبر ومن اعتبر عبر.
وأما وساوس العادة
فهي
الصفحه ٤١ : ، فإن الاسم
كالأبيض والصفة كالبياض ، والفرق بين العرضي والعرض عند محققي أهل النظر ، أن
المأخوذ «لا بشرط
الصفحه ١٠٧ :
عالم النور فهو
أظلم وأوحش ، وهكذا إلى أسفل السافلين ومهوى الشياطين والكفرة والمطرودين (وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٤٩ : ما لها من الأحوال من القوة إلى الفعل تارة أخرى بمادة بدنية حادثة عند أول
تكونها كالنطفة أو الجنين
الصفحه ٩٣ : ، والآخرة دار حصد الثمار والوصول إلى نتائج
الأعمال والأفكار وتولد مواليد الأرواح عن بطون أمهات الأشباح. قوله
الصفحه ١٦٧ :
الفطرة أي من
العدم إلى الوجود هو الجنة التي كان فيها أبونا آدم (١) وأمنا حواء ، كما قال : (يا
الصفحه ١٩٩ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) ، إذ لا يستأهل دار الله وجواره ولا الصعود إلى المنزل
الأعلى ، كما قال : (لا تُفَتَّحُ
الصفحه ٨٧ : حسه وحركته ،
ولهذا قد يعود ويسري الحياة إلى أعضائه من ذلك المبدإ النفساني.
ومنها قوله تعالى
: (إِنْ