الصفحه ٨٤ : لا يصير سببا من أسباب
وجود الشيء الحادث.
وأما ثانيا ، فلأن
وجود الأعراض بعد وجود الجواهر ، فإذا كان
الصفحه ١٧٣ : كون ناقص وما فيها أكوان ناقصة ، وجواهرها جواهر ضعيفة الوجود متعلقة
الذوات بغيرها ، ولنقص جواهرها وضعف
الصفحه ٤٩ : ، فالجواهر العقلية وما معها موجودة في
القضاء والقدر مرة واحدة باعتبارين ، والجواهر الجسمانية وما معها موجودة
الصفحه ٧٨ : المفطورات وأكرم المربوبات ،
وهي الصور المجردة الإلهية والأنوار المفارقة العقلية دون شيء من الجواهر
الجسمانية
الصفحه ١ : ويعاين بها
جواهر عالم الملكوت وينكشف بها أنوار عالم الجبروت فيها قرة عيون السالكين وشفاء
صدور المؤمنين
الصفحه ٩ : ووجودا علميا
، صارت جوهرا من جواهر الدنيا بالفعل ، وكل ما كان الشيء جوهرا دنيويا ظلمانيا
بالفعل ، يحترق
الصفحه ١٠ : الجواهر الحية القريبة من الله
ودار كرامته المرتفعة عن عذاب النار ومنزل البوار المتنعمة بنعم دار الحيوان
الصفحه ٦٤ : الأوضاع فيتوالى الصور على جواهر السماوات
ويتلاحق اتصال النفوس بغاياتها ومعشوقاتها العقلية ، ففي كل آن لها
الصفحه ٧٠ : وحارها ، ويرون النار الأخروية في
باطن جواهر الدنيا ، كما قال تعالى في حق آل فرعون : (أُغْرِقُوا
الصفحه ١٢١ : ء نفسه لشدة البرد فاستحال
سحابا ثم مطرا.
وأما الجواهر
البخارية الدخانية الحاصلة من مادتي الرطوبة
الصفحه ١٣٤ : حيث إنه جمع فيه جميع ما وجد في
العالم من أقسام الجواهر والأعراض والبسائط والمركبات والأرواح والأجسام
الصفحه ١٥١ : جواهر نفوسهم إلى نفوس الوحوش لغلبة
صفاتها عليهم ، فتصورت نفوسهم في القيامة بصورة الحيوانات الوحشية
الصفحه ١٥٤ : على جواهر سائر البرية
اقتضت الحكمة
الإلهية أن يكون الشجرة النبوية صنفا مفردا بل نوعا واقعا بين
الصفحه ٢٠٨ :
الباطنية ، ويعلم
بها حقها من باطلها ، ويوزن بها نقود الحقائق العقلية وجواهر الصور الإدراكية