الصفحه ٩١ : ، وأن تلحق النفس إلى درجة العقل ومقام الروح ، وهناك
الراحة المطلقة والطمأنينة التامة والسعادة القصوى
الصفحه ٩٧ : أخرى وكون تام خارج عن سلسلة ذوي الغايات من
الأكوان الناقصة. قوله : (وَهُوَ الَّذِي
ذَرَأَكُمْ فِي
الصفحه ٩٨ : العقول ، وقيامة على
العقول بنفخة الصعق ، وبها يقع الفناء التام وينتقل الأمر إلى الواحد القهار. وفي
الصفحه ١٠١ : قِيامٌ يَنْظُرُونَ) ...» لتحققهم بالوجود الأخروي الباقي بدلا عن الوجود
الدنيوي الداثر وبالوجود التام
الصفحه ١٢٢ : لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ).
قاعدة
في
خلق أنواع المعادن من المركبات التامة التركيب ، التي لها
الصفحه ١٢٧ : بالمعرفة الكاملة والعبودية التامة ، ويفوز بلقاء الله بعد فنائه عن
ذاته ، وحينئذ يصير رئيسا مطاعا في العالم
الصفحه ١٣٠ : التامة الوجودية ، ولا يتعلق وجوده بشيء آخر كبدن أو مادة أو
طبيعة أو غيرها.
وقال تعالى إشارة
إلى مبادي
الصفحه ١٤١ : استقلاله
بنفسه.
فالفاضل التام
الفضيلة من اجتمعت له هذه الأسباب المسعدة ، وهو أن يكون طيب الطينة معتدل
الصفحه ١٤٢ : التام الرذيلة ، هو من يكون بعكس ذلك في الأمور
التي ذكرناها.
قاعدة
في
أن أفراد البشر ذوات نفوس
الصفحه ١٥٠ : بحاله ، وأيضا الجسم التام الصورة والكمال يستحيل أن يصير منفعلا عن مؤثر
آخر ليس طبيعة له ولا مدبرا لجرمه
الصفحه ١٧٣ : يقتضي غيبة صاحبه ، وحضور كل حصة من المكان يستدعي فقد صاحبه ، وأما وجود
الآخرة فهي كون تام مستقل بنفسه
الصفحه ١٧٤ : يعرف معنى القيامة الكبرى وظهور الحق بالوحدة
التامة ، وطي السماوات وقبض الأرض ، واندراس الأزمنة والأمكنة
الصفحه ١٢٤ : : (وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ تَبْصِرَةً
الصفحه ١٨٥ : فَخَلَقَ فَسَوَّى فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ
وَالْأُنْثى أَلَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ