الصفحه ١٧٩ : الواصلة إليها
على سبيل العقوبات الحسية على ما وردت به الشرائع الحقة ، وهو عذاب القبر ، وإن
كانت سعيدة
الصفحه ٦٨ : ، والثالث بمثابة نقش القدر ومحله السماء الدنيا أعني
السماوات السبع من حيث نفوسها الانطباعية الخيالية على ما
الصفحه ١٤٣ :
مِثْلُكُمْ) ، وستصير أنواعا من أجناس كثيرة متخالفة ، وفي القرآن آيات
كثيرة دالة على ما ذكرناه من التحقيق
الصفحه ٢١٢ : الموجودات على ما هي عليها ، سيما معرفة أمور المعاد ، وهو أول
مقامات النبوة ، لأن مبادي أحوال الأنبيا
الصفحه ١٩٩ : الأحدية ، واشتدت جهات الفاعلية
والتأثير والتنوير ، وأخرجت القوابل والمستعدات من القوة إلى الفعل ، وانتهت
الصفحه ٣١ : بالعلم
ويظهر بها الباطل بصورة الحق كما هو دأب المغالطين المماكرين على ما قال تعالى : (وَمَكَرُوا مَكْراً
الصفحه ٢٢٩ : مَآبٍ) فتأويل ذلك من جهة العلم أن المعارف الإلهية سيما ما يتعلق
بأحوال الآخرة وما لا يستقل بإدراكه
الصفحه ٢٩ :
قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ اللهِ) وينكشف بذلك النور حقيقة الأشياء الأصلية على ما هي عليه ،
فيتضح
الصفحه ١٤٨ : حركة جوهرية ذاتية إلى غاية ما ، ولها في كل حد من حدود الانتقال مرتبة من
الوجود يكون بحسبها فعلا وقوة
الصفحه ١٤٠ : المسخرين ، وإن كانوا في الظاهر من المختارين
، وقد وقعت الإشارة إلى ما يتعلق بالمصلحة بتباين الناس في ما روي
الصفحه ٢٣٠ : الحكم في أهل النار بحسب ما يعطيه الأمر الإلهي بما أودعه من القوة
المحركة الجابرة للفلك الأقصى على حركاته
الصفحه ٨ : وملائكته وكتبه ورسله
واليوم الآخر والخروج من هذه النشأة الدنية المظلمة والصعود إلى عالم الطهارة
والقدس
الصفحه ١٩٤ : من دون الله عزوجل إلى النار ، فقسم النور بين الموحدين على قدر ما جاءوا به
من الدنيا ، والصراط يدق
الصفحه ١٩٥ : وليس
النور هناك بكثرة الأعمال ، إنما النور بعظم نور الأعمال ، وإنما يعظم نور العمل
على قدر ما في القلب
الصفحه ١٤٤ : : (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) ، وقوله : (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما