الصفحه ١٣٨ :
أدنى إلى شرف من
الإنسان
لما تفاضلت
النفوس ودبرت
أيدي الكماة
عوالي المران
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآله بقوله : رحم الله من أشغله عيبه عن عيب غيره.
والثامن أن من عرف نفسه فقد عرف ربه ، وقد روي أنه ما
الصفحه ٣٥ : والعدم ، فمعنى نور السماوات والأرض وجودهما ،
وقال : (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٠١ : الزمان ، ووقف الكون والفساد ، وانقطع الحرث والنسل ، وانتقل الأمر إلى
النشأة الآخرة ، كما مر من قوله
الصفحه ٢٣٢ : الاقتدار على إنشائها وحفظها بقوة العزيز الحميد ،
ولا يؤدهم حفظهم إياها ، لأن ذلك الإنشاء والحفظ ليس من جهة
الصفحه ١٧١ : ) ، (يَوْمَ يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ) ، (يَوْمَ يَنْظُرُ
الصفحه ١٨٨ :
إعلام كشفي
اعلم ن حشر
الخلائق على أنحاء مختلفة لما علمت سابقا من أن الإنسان سيصير أنواعا مختلفة
الصفحه ٩٧ : تستحيل وتتقلب في حركاتها الذاتية واستحالاتها الجوهرية إلى أن تصير
منطوية في صورة عقلية صائرا كل منها روحا
الصفحه ١٩٢ : ) والوقوف على الوجه الثاني يوجب الشق والقطع ، كما قيل : من
وقف عليه شقه ، وإليه الإشارة بقوله (يُسْحَبُونَ
الصفحه ١٩٣ :
مرة ، فإذا أضاء
قدام قدمه مشى وإذا طفئ قام ، ومرورهم على الصراط على قدر نورهم ، فمنهم من يمر
كطرف
الصفحه ٣٢ : واحدة من جهة ما هي تلك الحقيقة متكثرة ، إذ لا مميز هناك زائدا على نفس
الوجود. وأيضا : كل اثنين
الصفحه ٥٠ : مبدأ وجوب وجود الأشياء بذاته ، وهو واسع لها منبسط على كلها ، لما مر أنه
بسيط الذات لا يعزب عنه وعن علمه
الصفحه ٨٣ : وَهُوَ عَلى
جَمْعِهِمْ إِذا يَشاءُ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن جميع ما في العالم الجسماني سيعود في حركاتها
الصفحه ٩ :
الشرعية التي هي بمنزلة تصقيل المرآة يخرج النفس من القوة إلى الفعل ويصير عقلا
بالفعل بعد ما كانت عقلا
الصفحه ١٠٧ : الأرواح ثم أهبطهم من عالم الأرواح إلى عالم الأشباح عابرين على
الملكوت الأعلى والأسفل من النفوس السماوية