الصفحه ٨٨ : لألف سنة من أيام الدنيا المعدودة لقوله تعالى : (وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ
كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
الصفحه ٩٤ :
كاملة لأجرامها الدوارة في مدة خمسين ألف سنة ، فيرجع في تلك المدة جميع تلك النسب
والأوضاع إلى ما كانت
الصفحه ١٠١ : المتعلقة بالمواد في يوم من
أيام الربوبية (مِقْدارُهُ أَلْفَ
سَنَةٍ) و (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) وأما يوم عروج
الصفحه ١٢٥ : الشَّمْسَ ضِياءً
وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ،) وقال
الصفحه ١٩٤ : ءة بولايتك ، عن الحسن البصري
في صفة الصراط : أنه مسيرة ثلاثة آلاف سنة ، أدق من الشعر وأحد من السيف ، ألف
صعود
الصفحه ٦٧ : ضربا من الاستمرار ، أن هويتنا الحاضرة عندنا
الآن غير هويتنا التي كانت منذ سنة ، كذا أيام الصبى والشباب
الصفحه ٨٦ : من كتاب الله وسنة نبيه ، صلىاللهعليهوآله ، لا من الأفكار البحثية ، (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي
الصفحه ١١٧ : ء طوله ألف سنة.
وفي الأثر : لما
خلق الله القلم قال اكتب ، قال ما أكتب قال علمي في خلقي ، فجرى القلم بما
الصفحه ١٤٥ : والصبيان باقية
بعد هذا البدن ، كما هو موافق للشريعة والكتاب والسنة ، بل هو من ضروريات الملة
الحنيفة
الصفحه ١٦٨ : خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ.)
الصفحه ١٦٩ : العظمى والطامة الكبرى التي
لساعات الأنفاس كاليوم للساعات أو كالسنة للأيام.
واعلم أن أهل
المعرفة واليقين
الصفحه ١٨١ : واهتد.
فإني والحمد لله
أعلم بعين اليقين أن هذا الحديث ونظائره الواردة من طريق الكتاب والسنة في أحوال
الصفحه ١٩٠ : عليهمالسلام ومتابعيهم عليه ، وجميع المقامات السنية وأحوال السالكين
في السير إلى الله وفي الله راجعة إليه