الصفحه ٣٦ :
ورابع الثلاثة
وخامس الأربعة وسادس الخمسة وهكذا ، كما دلت عليه الآية المذكورة ، وهي قوله تعالى
الصفحه ١١٩ :
أربعة وإذا كان يوم القيامة صاروا ثمانية ، وأما العرش الذي هو العلم فحملته أربعة
من الأولين وأربعة من
الصفحه ٥٧ : والمركبات الطبيعية ، فهذه
حروف أربعة لموجودات أربعة مترتبة في الوجود والإيجاد ، إذا أخذت من حيث ذواتها
الصفحه ٤٢ : ، فهو موكول إلى سائر كتبنا
وتفاسيرنا سيما كتاب الأسفار الأربعة.
فإذا تقرر ما
ذكرناه ، فنقول : أسما
الصفحه ٦٣ : يتحرك ضربا من الحركة. وحركة الأجسام منحصرة في أن
يكون في أربع مقولات ، إما في الأين أو في الكم أو في
الصفحه ٦٨ : وبروزها من مكمن
غيبها إلى مظاهر شهادتها أربع مقامات ومراتب ، لكونها أولا في مكمن روحه الذي هو
غيب غيوبه في
الصفحه ٧٦ :
قاعدة
في
أن الله سبحانه فاعل لما سواه وموجد لما عداه على أربعة أنحاء
: الأول ، الإبداع
وهو
الصفحه ١٠٤ : يشاهد نفسه فيها ، وقد أشار إلى ذلك
ابن عباس فيما روي عنه في حديث : هذه الكعبة وإنها بيت واحد من أربعة
الصفحه ١٢٩ : بالقوة ينشأ غالبا في حدود الأربعين وما بعدها كما قال : (وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُسَمًّى وَ
الصفحه ١٣٥ : فيه على سبيل الاختصار.
وقد ذكر بعض
الحكماء أن في بدن الإنسان أربعة آلاف حكمة وفي نفسه قريبا من ذلك
الصفحه ٢٠٠ : كانتا رتقا قبل الفتق فعادتا كما كانتا رتقا بعد الفتق ، وكذا العناصر الأربعة
يصير كلها عنصرا واحدا مظلما
الصفحه ٢٠٥ : فليطالع كتابنا
الكبير المسمى بالأسفار الأربعة ، والمجلد الأول من تفسيرنا الكبير المسمى ذلك
المجلد المفتتح
الصفحه ٢٢٢ : ، وأربعة منها الفروع والخوادم ، واثنا عشر منها مبادي
الإدراكات ، خمسة ظاهرة وخمسة باطنة واثنان مبدءان
الصفحه ٢٣١ : المحقق
في الفتوحات المكية في الباب السابع والأربعين منها ، فلا يزال الآخرة دائمة
التكوين ، فإنهم يقولون
الصفحه ٨٩ : إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً) وقال مشيرا إلى يوم