الصفحه ١٧٣ : كالزمان ، فكل من الزمان
والمكان لغاية ضعف وجودها غير مجتمع الوجود ولا قار الذات ، فوجود كل جزء من
الزمان
الصفحه ١٨٠ : زعموا أن
الجزء الباقي من الإنسان بعد الموت ليس إلا جوهرا عقليا لا يصحبه قوة الخيال فضلا
عن قوة الحس فصعب
الصفحه ٢١٨ : أَبْوابُها) ، وقوله : (لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) ، لكنهم اختلفوا في
الصفحه ٢٢٠ : ) ، فظهر أن كل مشعر من المشاعر باب من أبواب جهنم ، (لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْ
الصفحه ٢٣١ :
محسوسات بلا شبهة إلا أنها غير طبيعية ، والنوم جزء من أجزاء النبوة ونشأته مثال
نشأة الآخرة.
قال العارف
الصفحه ٥٧ : إلى الطبيعة ، وهي ذات مدلولا
عليه بالكاف ويكون جميع نسبتي الأمر والخلق أعني ترتيب الخلق بواسطة الأمر
الصفحه ٣٦ : فرق بين أن يقال ثالث ثلاثة أو ثالث اثنين ، ولم يكن أحد القولين كفرا
دون الآخر ، بخلاف ما إذا كانت
الصفحه ٣٥ : ، قال : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) ولم يقل ثالث اثنين ، إذ لم يصيروا
الصفحه ٥٨ : الإبداع السماوي
للعقل ، وب (كهيعص) ، القسم بالنسبة التي للكاف ، أعني عالم التكوين إلى المبدإ
الأول وبنسبة
الصفحه ٤١ : معلوم أن الاسم مما يسبح به لا مما يسبح له.
وثالثها ، أن الذي صار سببا لمزية منزلة آدم ، عليهالسلام
الصفحه ٧١ :
المشهد الثالث
في دوام إلهيته وجوده ورحمته وكيفية صنعه وإبداعه وفيه
قواعد :
قاعدة
اعلم أن
الصفحه ٧٦ : أَرادَ ...). والثاني التكوين ، وهو إيجاد أفعال استعبد فيها ملائكته
وسماها قوم : التكوينيات. والثالث
الصفحه ١٢٠ :
المشهد الثالث
في أحكام المخلوقات الواقعة في سلسلة العود إلى الله معاكسة
للمبدعات الكائنة في
الصفحه ١٣٢ : تُبْصِرُونَ).
والثالث أن من عرف نفسه عرف العالم ، ومن عرف العالم صار في حكم
المشاهد لله تعالى ، لأنه خالق
الصفحه ١٣٣ : : بطلوع الشمس يحصل الضوء ، مقترنا بها وبطلوعها غير متأخر عنه
بزمان.
والثالث أن معرفة الله ليست تحصل إلا