الصفحه ٦٦ :
مستمرة جامعة محفوظة بواحد عقلي هو عقله المدبر له المقيم لنفسه بإذن الله تعالى ،
وإن كان له في كل وقت تشخص
الصفحه ٩ : الحكمي : أن الروح الإنسانية من جهة أن من شأنها أن يتجلى فيها الأشياء
مشابهة للمرآة ، لكن هذه الحالة في
الصفحه ٦٩ : ، فينبعث بحسب ملاءمتها ومنافرتها رأي جزئي وشوق جزئي يستلزم إرادة
جازمة داعية إلى إظهارها في الخارج ، ويبرز
الصفحه ٨٥ :
متجدد في ذاته ،
نحو وجوده الانقضاء والتجدد بحيث لا يتصور له في وجوده ثبات واستمرار ، ولا في
عدمه
الصفحه ١١٣ : المادة ولواحقها فوجودها وجود حضوري إدراكي ، لأن
وجودها في نفسها بعينه وجودها لمدركها ، سواء كانت صورة
الصفحه ٣ :
إلى حد العقل
بالفعل ، وهو جوهر عقلي نوراني فيه صور جميع الموجودات على وجه مقدس ، وهو نور
يترا
الصفحه ١٦٠ : جَهُولاً) ، قد تشعب أقوال العلماء وأئمة التفسير ، واختلفت آرائهم
في أن المراد من هذه الأمانة المخصوص يحملها
الصفحه ١٨١ :
والعجب والرياء ،
إذ لكل من هذه المعاني صورة في الباطن كما لها صورة في الدنيا ، لكن صورتها التي
في
الصفحه ٦٠ :
قاعدة
في أن صور المكونات الموجودة في هذا
العالم مرتسمة متمثلة في
نفوس السماوات وفي قواها
الصفحه ١٣٦ :
لقوله : (فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً) ، ثم يصير إنسانا بشريا متفكرا متصرفا في الأمور ، لقوله
الصفحه ٢٠٤ :
المسماة في عرف
الحكمة بالملكة وفي لسان النبوة بالملك والشيطان في جانبي الخير والشر ، والمآل
فيهما
الصفحه ٢٣ : التفكر في ذات الله ، لقوله صلىاللهعليهوآله : «تفكروا في آلاء الله ، ولا تتفكروا في ذات الله» ولأنه
الصفحه ٦٣ : يتحرك ضربا من الحركة. وحركة الأجسام منحصرة في أن
يكون في أربع مقولات ، إما في الأين أو في الكم أو في
الصفحه ١٣٥ :
فإذن نقول في بيان
أن الإنسان مطابق للعالم : إن فيه أشياء هي أمثال ما في العالم الكبير ، ففيه
أشيا
الصفحه ١٩٧ :
الأكوان ولا تغير الزمان ، لاستغراقهم في بحر قهر الأحدية وسطوة نور القيومية
كالملائكة المهيمين ومن يجري