الصفحه ٤٩ :
اقتضاء العلل
متناه أيضا ، فلا بد من وجود مدة غير منقطعة ، وأدوار غير متصرمة ليحصل بحسب
الأدوار
الصفحه ١٦٦ : الْقَهَّارِ) ، فالسقوط الأول للإنسان من
الصفحه ١٨٥ :
بعد الموت والبعث
، فالموت هو آخر منزل من منازل الدنيا وأول منزل من منازل العقبى ، ولأجل هذا قال
الصفحه ٢١٣ : لأحدهما الرجحان أو لا ، فإن كان
الرجحان للأولى كان من أهل السعادة وإن كان للثاني كان من أهل الشقاوة ، ومن
الصفحه ١٥٩ : الروح ، فالأول
كالمكروهات من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وسائر ما تسمونه شرا
، وفيها
الصفحه ٦٦ : وبدنه نظرا
وجدانيا ، يجد أن عقله أمر ثابت من أول العمر إلى آخره ، وأن كلا من نفسه
الحيوانية وبدنه
الصفحه ٢٠٩ : القرآن المجيد
مذكورة هناك.
الأول الميزان
الأكبر من موازين التعادل وهو ميزان الخليل عليهالسلام وقد
الصفحه ٥٠ : ، وهذا خلف. وعلى
الأول يلزم أن يكون المعقول من كونه ـ ألف ـ هو بعينه المعقول من كونه ليس ـ بب ـ وهو
محال
الصفحه ١٨٧ : ذهاب من طور أدنى إلى طور أعلى ، وكان كلما انخلع عنه
صورة ناقصة تلبس بما هو أعلى منزلة وأجود من الأولى
الصفحه ١٢٤ :
الغضب ، ومنها
الفاعلة لجذب الأوتار وإرخائها وآلتها الأعصاب المنشعبة بعضها عن الدماغ وبعضها عن
الصفحه ٦ : ، لأن كل خير وكمال ونعيم وسعادة في الدنيا
والآخرة رشح من بحر وجوده وفيض من نور شهوده. وقوله تعالى
الصفحه ٣٥ : ذاته ولو بحسب العقل ، وهو ممتنع ،
فلا بد أن يكون كل وجود وكل كمال وجمال رشحا من رشحات بحر جماله ولمعة
الصفحه ٧٧ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ) و (سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) إلى
الصفحه ٢٠٠ :
كانتا عليه قبل
انفتاقها من الرتق ، فعادتا إلى مقام الجمعية المعنوية من هذه التفرقة الطبيعية
حيث
الصفحه ٩٦ : ) وإلا فما دامت كثيفة مظلمة ميتة فهي بعيدة المناسبة عن
الحضرة الإلهية. وقوله : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي