الصفحه ٢٠٨ : الْمُسْتَقِيمِ) ، فمن يعلم هذه الموازين الخمسة التي أنزلها في كتابها
المنزل على رسوله وعلم بها أنبيائه وعباده
الصفحه ١٤٧ : كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ) و (إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ) ، والمراد منه كتاب النفس
الصفحه ٢٠١ : عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما يَفْعَلُونَ) ، فمنهم من أخذ
كتابه بيمينه ومنهم من أخذه بشماله ومنهم من أخذه
الصفحه ٢٠٦ : وأفكاره ، مشاهدا لآثار حركاته
وأفعاله ، قارئا لصحيفة أعماله ولوح كتابه ، مطلعا على حساب حسناته وسيئاته
الصفحه ٢١٥ :
جليل من أعماله
وأقواله في صحيفة باطنية ، طويت منا اليوم ونشرت يوم القيامة ، وهي كتاب حفيظ
لقوله
الصفحه ٤٢ : في هذا الكتاب إلا إشارة إجمالية إلى أسرار بعض آيات
القرآن. وأما إيراد البراهين على وجه مبسوط مشروح
الصفحه ٤٦ : ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) وقوله : (لا يَعْزُبُ عَنْهُ
مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي
الصفحه ٤٧ : ، كما بالأقلام ينتقش الألواح والصحائف ويتصور مادتها بصور
الأرقام ونقوش الكتابة.
وأما اللوح ، فهو
جوهر
الصفحه ٨٦ : ، ولا
بالتناهي إلا مبلغ حاضر منه في قوة مدركة جزئية. وفي الكتاب الإلهي آيات كثيرة
دالة على دثور العالم
الصفحه ١٣٤ : هو العالم
ومن حيث إنه صغر شكله وجمع فيه قوى العالم ، فهو كالمختصر من الكتاب والنسخة
الموجزة المنتخبة
الصفحه ١٩١ :
سجلات الكتاب ،
وغيره لا يمكن له السعي والمشي إلا بالاقتداء به والاعتصام بعروته والتمسك بضياء
نوره
الصفحه ٢١٠ : على
البشر قول باطل للازدواج بين أصلين ، أحدهما أن موسى وعيسى بشر ، والثاني أنه منزل
عليهما الكتاب
الصفحه ٢١١ : علمه وعقله
وميزان سعيه وعمله ، ويحسب حساب رزقه وأجله ، ويحضر كتاب عمره وأمله ، فإن لكل
مخلوق رزقا خاصا
الصفحه ٢ : وأفعاله وملكه وملكوته ،
والعلم باليوم الآخر ومنازله ومقاماته من البعث والحشر والكتاب والميزان والحساب
الصفحه ٣ : وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ) وقال تعالى : (أَجَعَلْتُمْ
سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ