الصفحه ١٥ : رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ). وقوله : (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ
الصفحه ١ : واحشرنا
مع النبيين والصديقين سيما محمد المبعوث إلى كافة الخلائق أجمعين وأهل بيته
الأطهرين الأنجبين عليهم
الصفحه ٥٧ : إلى الطبيعة ، وهي ذات مدلولا
عليه بالكاف ويكون جميع نسبتي الأمر والخلق أعني ترتيب الخلق بواسطة الأمر
الصفحه ٥٨ : الإبداع السماوي
للعقل ، وب (كهيعص) ، القسم بالنسبة التي للكاف ، أعني عالم التكوين إلى المبدإ
الأول وبنسبة
الصفحه ٢١٢ : وملكوته ، واطلع على أكثر أسرار القرآن
وأغواره ، وشاهد حقائق آياته وأنواره ، مما غفل كافة علماء الرسوم
الصفحه ١٦ :
قاعدة
في
وجوه الفرق بين كلام الله وكتابه
الفرق بين كلامه
تعالى وكتابه ، كالفرق بين البسيط
الصفحه ٢٠ : الرسول ، وسائر الكتب نازلة على صدر الأنبياء ، وفرق بين تعلمهم الكتاب
وبين تعلم نبينا الكتاب ، فكانوا
الصفحه ٢٠٣ : الأعمال وتلك
النقوش والصور الكتابية كما يحتاج إلى قابل يقبلها كذلك يحتاج إلى فاعل أي مصور
وكاتب
الصفحه ١٣ : قلم الحق الفعال لصور العلوم ، وتلك
الصور أو محلها هو الكتاب الفرقاني ، فهذا المصحف الذي بين أظهرنا
الصفحه ١٨ :
أن الأمر كلام ،
والفعل كتاب ، وأن القائم بالمتكلم كلام ، والصادر منه كتاب. فالإنسان مثلا لكونه
ذا
الصفحه ١٩ : ، كما لسائر
الناس ، والثاني ، كما لسائر الرسل «عليهمالسلام» ، كان يمثل لهم الملك ويعلمهم
الكتاب
الصفحه ٥٢ : البسيط والعلم الإجمالي ، وفرقان وهو المعقولات التفصيلية ، وهما جميعا
غير الكتاب ، لأنهما من عالم الأمر
الصفحه ٦١ :
الصور فيها وانحفاظها
عن التغير ، كما قال : (وَعِنْدَنا كِتابٌ
حَفِيظٌ) وقال : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
الصفحه ١١٧ : يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) ، وقال : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ
الصفحه ١٥٥ : آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ) ، وقوله : (هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي