الصفحه ١٠٦ : لما
عبروا بالسلوك عن النفس وصفاتها والقلب وصفاته ووصلوا إلى مقام السر وعرفوا بعلم
السر معنى القلب
الصفحه ١١١ : نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) ، وأنه كان له أزيز كأزيز المرجل (٤) وبرهان قلبه أنه كان تنام عيناه ولا ينام قلبه
الصفحه ١٢٤ : منها إلى البدن ، وهو الحار الغريزي عند الأطباء ،
المنبعث أولا من القلب الصنوبري صورة القلب المعنوي
الصفحه ٢١٨ : ، إذا استعملها الإنسان في الطاعات وفيما خلقها الله لأجله ، وللجنة
باب ثامن مختص هو باب القلب ، وقيل هي
الصفحه ٤ : قلب أحد من
الآدميين من دون عمل حسنا كان أو قبيحا ، لكان مؤمنا حقا فائزا بالسعادة الحقيقية
من غير قصور
الصفحه ٧ :
حِمْلاً). لا شبهة في أن هذه الأوزار والأحمال التي يثقل ظهر القلب
ويمنع النفس عن الصعود إلى الدرجات
الصفحه ٨ : الفطرة ويؤدي الإنسان إلى أن يصير مرآة
قلبه مكدرة مظلمة بالغواشي والظلمات إلى حد يفسد ظاهرها وباطنها
الصفحه ١١ : يطلع عليه إلا واحد بعد واحد ...» وذلك لأن علم التوحيد والإيمان الحقيقي نور
يقذفه الله في قلب من يشاء من
الصفحه ١٧ : .
فهذا المنزل بما هو كلام الله نور من أنوار الله المعنوية النازل من عنده على قلب
من يشاء من عباده
الصفحه ١٨ :
في وجوه الفرق بين إنزال كلام الله على
قلب النبي ، صلىاللهعليهوآله
، وبين إنزال الكتب السماوية
الصفحه ١٩ :
الإيمان على قلب من كان من عباده الكرام وأحبائه العظام. وبالجملة ، القرآن خلق
النبي ، صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١ : الإيمان هو القلب لا اللسان ، قال
الله تعالى : (قالَتِ الْأَعْرابُ
آمَنَّا ، قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا ، وَلكِنْ
الصفحه ٥٦ :
الألفاظ والحروف ،
ولا أيضا من شرطه تمثل المتكلم بصورة شخصية ، بل إلقاء كلام معنوي إلى قلب مستمع
من
الصفحه ٦٠ : الناطقة الكلية التي هي قلب الإنسان الكبير ، كما ينسخ بالقلم
في اللوح صورا معلومة مضبوطة بعللها وأسبابها
الصفحه ٦٨ : غاية الخفاء والبطون كأنه غير مشعور به ، ثم يتنزل الأمر منه إلى عين
قلبه عند استحضارها وإخطارها بالبال