الصفحه ١٥٦ :
طبائعها ينحو نحو الأرض
، وكالنار ينحو نحو العلو ، وهدايته للحيوانات إلى أفعال يتعاطاها بالتسخير
الصفحه ١٠٨ : المكونات وخلق الخلائق وتسخير الأمور وتدبيرها ، وكان مباشرة هذا الأمر من
الذات الأحدية القديمة بغير واسطة
الصفحه ٧٦ : : (يُمْدِدْكُمْ
رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ). والرابع ، التسخير ، وهي أفعال سخر
الصفحه ١٥٥ : ) ، وهدايته لكل شيء ما يناسب خلقه ، فهدايته للجمادات
بالتسخير فقط ، كالأشياء الأرضية التي إذا خليت و
الصفحه ٦٩ : مظهره الأول فينا هو القلب الذي هو منبع
الحياة والحرارة الغريزية ، فكذلك مظهره في العالم هو الفلك الرابع
الصفحه ١١٨ : ، وقال بعض أرباب القلوب العرش هو قلب العالم
والإنسان الكبير والكرسي هو صدره ، وهذا أصح الأقوال وأسدها
الصفحه ١٦٢ : تمثيلي
إن نسبة الإنسان
إلى سائر المخلوقات كنسبة القلب إلى سائر الأعضاء ، وقد تحقق في علم الطبيعة أن
قوة
الصفحه ٢٠ : الموعظة له في الألواح ، وبين
نبي تشرف أمته بكتابة الإيمان لهم في قلوبهم.
وجه
آخر : القرآن تنزل
على قلب
الصفحه ٢٨ :
الْآخِرَةِ) دلت الآيتان على أن المؤمن الحقيقي من يكون قلبه منزل
كلمات الله ومورد الملائكة ، وقال تعالى
الصفحه ٥٥ : الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِّ) فالسمع الحقيقي ما هو قرين معرفة القلب لا اصطكاك الصماخ
بالهوا
الصفحه ١٥٩ : موت النفس وحياة القلب ، والثاني كالمحبوبات التي تسمونها خيرا ، وهي
الشهوات من النساء والبنين والقناطير
الصفحه ١٧٨ :
قاعدة
في نتائج الإعراض عن سلوك سمت المعاد
بتكميل النفس وتطهيرها ، وتنوير القلب
وتهذيبه ، وهي
الصفحه ٢٢٠ : وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً) ، فيصير على
الصفحه ٣٠ : عليهم الأبواب ، لأن القلب هو أصل الأبواب ، وهو
المشعر الإلهي الذي هو محل الإلهامات ، وقد حجبوا عنه بختمه
الصفحه ٣٦ : ، إذا لا تأثير في ذكرها
لغير ذوي بصائر قلبية ومن كان ذا بصيرة قلبية يكفيه ما أوردناه من البرهان المذكور