الصفحه ٧٦ : ء ، لست أقول من لا شيء وإليه أشار بقوله : (بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وقوله : (إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا
الصفحه ١٨٥ : بعد هذه النشأة الطبيعية ، كما أن له نشئات سابقة على هذه ، والقوم ربما
ذهلوا عن بعض مقاماته اللاحقة أو
الصفحه ١٨٨ : سبيل التعذيب (يَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ) ، وقوم كما في قوله : (يَوْمَ يُسْحَبُونَ
الصفحه ١٣٤ : منه ، لأن المختصر الموجز من الكتاب هو الذي قلل لفظه واستوفى
معناه ، والإنسان هو هكذا إذا قابلناه مع
الصفحه ٩ : الرين والنداوة والوسخ ، بطل استعداده
في كونه مرآتا ، فكذلك إذا بطل استعداد النفس لأن يكون جوهرا إدراكيا
الصفحه ٥٧ : والمركبات الطبيعية ، فهذه
حروف أربعة لموجودات أربعة مترتبة في الوجود والإيجاد ، إذا أخذت من حيث ذواتها
الصفحه ٩٣ : : (وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ ، وَإِذَا
السَّماءُ كُشِطَتْ وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ وَإِذَا الْجَنَّةُ
الصفحه ١٠٠ :
الكل والصعقة
الكلية. قوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) لأن
الصفحه ٤٤ : والنعوت الإلهية ، لأن اسمه الحي مشتمل على جميع الأسماء الذاتية ، فيدل
على وجوب الوجود ووجوب الإيجاد
الصفحه ٣٦ :
: (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ ...) الآية» وذلك لأن وحدته ليست عددية ، بل
الصفحه ٩٢ : ، ورجع الشر إلى البوار. وقوله : (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وَإِذَا
النُّجُومُ انْكَدَرَتْ وَإِذَا
الصفحه ٣٤ : وحدة إله العالم ، لأن
الإلهية لا يتم إلا بكون الباري صانعا للعالم فإذا كان العالم واحدا كان إله
العالم
الصفحه ٧٣ :
فشتان بين ما
ذكروه وبين ما قررناه فإن الذي تخيلوه لا يمكن تصحيحه على نمط البيان العلمي ، لأن
مبناه
الصفحه ١٦ : والمركب كما مر. وقد قيل : إن الكلام من عالم
الأمر ، والكتاب من عالم الخلق ، وإن الكلام إذا تشخص صار كتابا
الصفحه ١٧٢ :
نَفْسٌ
لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ) ، (يَوْمَ تُبْلَى
السَّرائِرُ) ، (إِذا