الصفحه ١٥٥ : ،
عزلوا الأنبياء عليهمالسلام من فضيلة النبوة وأنكروا منزلتهم ونبوتهم ومنزلة علمهم عليهمالسلام ، كما قال
الصفحه ٢١٤ : بقدر ما فيها
من متاع الآخرة وزادها ، ففي يوم القيامة ويوم العرض الأكبر إذا وقع تعارض بين
الكفتين
الصفحه ٢١٢ : الموجودات على ما هي عليها ، سيما معرفة أمور المعاد ، وهو أول
مقامات النبوة ، لأن مبادي أحوال الأنبيا
الصفحه ١٥ : ). ومن ألقابه الشريفة الهدى ، لأنه يهدي إلى الحق بل هو
الحق. قوله تعالى : (ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ
الصفحه ٥٥ : قوما آخرين أخبر عنهم بقوله (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ١٥٦ : ، وهدايته للملائكة بالتسخير
والإلهام في أفاعليهم المختصة بهم وببديهة العقل ، لأن علومهم كلها ضرورية فطرية
الصفحه ٨ : الْقَوْمَ الْكافِرِينَ) دلت على أن محبة الدنيا مغرس الكفر ومنبت النفاق ، لكن
نتيجة محبة الدنيا هي العذاب
الصفحه ١٢ : الآية دالة
على أن غير هؤلاء القوم لا يشهد حقية الرسول ولا يعلم حقيقة إنزال الكتاب الهادي
إلى صراط
الصفحه ٦٦ : ء له
في زمانين ، ولهذا أطبقت الشرائع الحقة في القول بحدوث العالم جملة لأنه في كل آن
يحدث منه شخص غير
الصفحه ١١٤ : مشاعره التي
كانت تصلح أن تكون أبوابا إلى فسحة الجنان أيضا كما تصلح لأن تكون أبوابا إلى
النيران ، وهذا
الصفحه ١٤٤ :
ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٢٠٩ : آتَيْناها
إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ
عَلِيمٌ) ، فإن في
الصفحه ١٤٠ :
يشارك ويعاون ،
فجعل لكل قوم صنعة وهيئة مفارقة للصنعة الأخرى وهيئاتها ، فقسمت الصناعات بينهم
كما
الصفحه ١٧٣ : يَخْشاها) ، وقوله : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) ، قال لعلي عليهالسلام : أنا المنذر
الصفحه ٢٢ :
أخذ الزاد
والاستعداد برياضة المركب وعلف الدابة لسفر المعاد ، والمقصود منه كيفية معاملة الإنسان
مع