الصفحه ٥ : من نسي ذكر الله يكون من أهل العذاب وأنه
يحشر أعمى وأصم ، أن بناء الآخرة على المعرفة والذكر ، لأنها
الصفحه ٢٦ :
الطرف الأول في علم الربوبية وفيه مشاهد :
المشهد الأول
في معرفة الحق
الأول جل ذكره ووحدانيته
الصفحه ٦٩ : ، فهي من العالم بمنزلة القلب الصنوبري منا. وأما القلب المعنوي الذي هو
محل الإيمان والمعرفة والحكمة وهو
الصفحه ١٣٤ : الزيتونة ،
ومعرفة الله فيه إذا حصلت فكنور المصباح إذا اشتعل الزيت ، قال تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ) ، أي في
الصفحه ١٧٨ :
قاعدة
في نتائج الإعراض عن سلوك سمت المعاد
بتكميل النفس وتطهيرها ، وتنوير القلب
وتهذيبه ، وهي
الصفحه ١٨٥ : كلها ، كما أنهم ربما غفلوا عن بعض مقاماته
السابقة ، فتارة أنكروا بعض مراتب المعاد ومنازل النفس
الصفحه ٢٠٦ :
خارج ولها حياة
عرضية ، وما في الآخرة أرواح هي بعينها صور معلقة قائمة بذاتها حياتها نفس ذاتها ،
وهي
الصفحه ٢١٣ :
واعلم أن الناقد
بصير لا يقبل منك إلا الخالص من ذهب المعرفة وفضة الطاعة ، فوزن حسناتك بميزان صدق
الصفحه ١٠ : وجود يوم القيامة ، وأن النفس الآدمية ما دامت من جنس هذه
الأكوان الدنيوية ، فهي حطب جهنم وصلى النار
الصفحه ٢٩ : المعرفة ليس له
ساحل ، فكل له درجة بقدر قوة غوصه وخوضه فيه. وأما المؤمن إيمانا تقليديا فهو من
أصحاب اليمين
الصفحه ١٢٧ : بالمعرفة الكاملة والعبودية التامة ، ويفوز بلقاء الله بعد فنائه عن
ذاته ، وحينئذ يصير رئيسا مطاعا في العالم
الصفحه ٥٥ : الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ
الْحَقِّ) فالسمع الحقيقي ما هو قرين معرفة القلب لا اصطكاك الصماخ
بالهوا
الصفحه ٢٠٨ : كيفية الوزن به ومعرفة أقسامه الخمسة وتميز مستقيمها عن
مائلها ، حيث قال : (وَزِنُوا
بِالْقِسْطاسِ
الصفحه ٢١٢ : ومتفلسفة
الحكماء المشهورين بالفضل والذكاء من هذه الموازنة ، وهي باب عظيم في معرفة أحوال
الأشياء وحقائق
الصفحه ١٢ :
في الحكمة
والمعرفة ، قوله : (لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ