الصفحه ٩٥ : إلى الله وخروجها
من مكامن هوياتها عند انكشاف أستارها ، وارتفاع حجبها وبقاء ما عند الله في علم
الله من
الصفحه ٩٦ : نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ
عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ
الصفحه ١٠٧ : يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً
فَما لَهُ مِنْ نُورٍ) والله خالق الظلمات والنور وجاعل الليل والنهار «وهو
الصفحه ١٢٤ :
النخاع ، وقد جعله الله خليفة الدماغ ، وحامل هذه القوى الروح البخاري الذي جعله
الله خليفة النفس ورسولا
الصفحه ١٥٢ : ، وقد نصب الله لها كسائر
الأمور التي هي أدون منزلة منها أقواما يعظمون الأمر فيها ويصرون عليها ويفرحون
الصفحه ١٥٦ : ، فهو مكتف بذاته في تحصيل ما ينفعه في عاجله وآجله ، حيث
مكنه الله في استفادة ذلك ووكله إلى نفسه ، وذلك
الصفحه ١٦٠ : العالم الكبير ، لأنه أيضا شخص واحد له وحدة طبيعية ، ولأن شبه
الجمعية المذكورة يوجد في بعض الحيوانات
الصفحه ٢٠٥ : سبحان الله ، ومنها المرء
مرهون بعمله ، ومنها خلق الكافر من ذنب المؤمن ، ومنها ما ورد من فعل كذا خلق الله
الصفحه ٢٠٧ : ، وسئل الصادق عليهالسلام عن قول الله عزوجل (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ) ، قال
الصفحه ٢٠٩ :
شهد الله لهم
بالصدق ، وتفصيل ذلك مذكور ، في المفاتيح الغيبية.
واعلم أن الموازين
الواردة في
الصفحه ٢٢٣ : يزال
معذب بعذاب الجحيم محترق بنار الحميم مقيد بالسلاسل والأغلال كالأسارى والعبيد ،
وحاله كما أفصح الله
الصفحه ٢٢٦ :
باءَ
بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ) ، وأوصله الهواء إلى الهاوية محروما عن جميع ما يهواه قلبه
وهواه ، ويقيد
الصفحه ٢ :
وأطراف مشتملة على مشاهد.
المقدمة
في
بيان طريق السالكين إلى الله ومنهج الراسخين في العلم وفيها عدة
الصفحه ١٠ :
اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا ،
فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا
الصفحه ٤٧ : نفساني وملك روحاني يقبل العلوم من القلم ، ويسمع كلام الله عنه.
ومنها ، القضاء
والقدر ، فالقضاء عبارة عن