الصفحه ٧٦ :
قاعدة
في
أن الله سبحانه فاعل لما سواه وموجد لما عداه على أربعة أنحاء
: الأول ، الإبداع
وهو
الصفحه ٧٩ :
«أول ما خلق الله
العقل» وهذا العقل له وجه إلى الحق ، لأنه يجب به وجوده ، ووجه إلى ذاته ، لأنه
هوية
الصفحه ١٠٦ :
لا يدرك ما وراء
المتخيلات ، والوهم لا يدرك المعقولات ، فمن لا عقل له لا يدرك المعقولات الصرفة
الصفحه ١٢٢ :
قال : (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشا
الصفحه ١٣٠ : أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) ، إشارة إلى الحياة العقلية النورية ، ومقابلها وهو موت
الجهل
الصفحه ١٧٠ :
إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ ، قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلا نَفْعاً إِلَّا ما
شاءَ اللهُ
الصفحه ١٧٢ : له
القيامة ، لأن القيامة كما مر داخل هذه الحجب عند الله ، (وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ) ، وقوله
الصفحه ١٨٧ :
استقامت طريقته
وصلحت سريرته ملكا مقربا ملتذا بلقاء الله تعالى وقربه ، وإن اعوجت سبيله وانسلخت
الصفحه ١٩٠ : عليهمالسلام ومتابعيهم عليه ، وجميع المقامات السنية وأحوال السالكين
في السير إلى الله وفي الله راجعة إليه
الصفحه ٢١ : فيه تعليم ارتقاء العبد من حضيض النقص والخسران
إلى أوجه الكمال والعرفان وبيان كيفية السفر إلى الله طلبا
الصفحه ٢٢ : وأصول
العرفان ، وقد فتح الله على قلبنا من أبوابها ما لم يذكر في شيء من المصنفات من
أسرار الآيات ورموز
الصفحه ٢٧ : حقيقته حقيقة الوجود فلا يقتضي ماهيته وجود ، ولا هويته حدا خاصا من الوجود ،
فيحتاج إلى قاهر عليه محدد له
الصفحه ٣٥ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ، قُلِ اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ).
قاعدة
في
توحيده
الصفحه ٨٠ :
اختلاف الأشياء في الشرافة والخسة ، فالمنسوب إلى الله من كل شيء لبه ولطيفه
وباطنه النوراني لا قشره وظاهره
الصفحه ٨٩ :
لِلْكافِرينَ
لَيْسَ لَهُ دافِعٌ ، مِنَ اللهِ ذِي الْمَعارِجِ ، تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ
وَالرُّوحُ