الصفحه ١٤٦ :
لها الإضافة بعد
تمام وجودها وهويتها ، كالملك والربان والرئيس والأب وغير ذلك مما يعرض له الإضافة
الصفحه ١٧٧ : اللهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) ، (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي
الصفحه ٢٢٤ : للترتيب الأول الحدوثي ،
فالسالك إلى الله تعالى بقدم الإيمان ونور العرفان لا بد ان ينتفي منه أولا الفعل
الصفحه ١١ : وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) وقوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ
الصفحه ١٩ :
وقعت الإشارة إلى
أن تعليم القرآن من قبل الله بأن يتجلى بنور الحكمة الذي هو حقيقة الكلام ونور
الصفحه ٢٠ :
ثم إنه جعل الله
تشريف سائر الأنبياء عليهمالسلام ، مثل تشريف هذه الأمة ـ المرحومة لمحمد
الصفحه ٢٥ :
عباد الله من
يشغله مطالعة جلال الله عن الالتفات إلى نفسه فضلا عن غيره.
وقد ورد في الحديث
عن رسول
الصفحه ٣١ :
وعظم عذابهم وحجابهم.
والفريق
الثاني من الأشقياء هم
الذين سلب عنهم الإيمان مع ادعائهم له ، لأن محل
الصفحه ٣٤ :
إِلَّا هُوَ) إله العالم واحد لا شريك له في الإلهية وبراهينه كثيرة ،
فمن جملة الطرائق فيه النظر في وحدة
الصفحه ٥٤ : بنفسه في السير إلى الله تعالى والوصول إليه ،
ويكون حظه في كل مقام بحسب استعداده الأتم الأكمل ، والولي لا
الصفحه ٥٥ : تكليف وتشريع ، وإلى ذلك أشار بقوله
: (قالَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ
الصفحه ٥٦ : الله ، قوله عزوجل : (وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ قالُوا سَمِعْنا وَهُمْ لا يَسْمَعُونَ ، إِنَّ شَرَّ
الصفحه ٦٣ : الكيف أو في الوضع ، لكن الفلك
لا يمكن أن يكون له حركة إلا الوضعية فقط ، لأنه بالفعل في جميع ما يمكن له
الصفحه ٦٤ : الفلكيات فعلى نهج الاتصال ، وأما العنصريات فعلى نهج الانفصال ،
وصورها العقلية ثابتة عند الله باقية في علم
الصفحه ٦٦ :
مستمرة جامعة محفوظة بواحد عقلي هو عقله المدبر له المقيم لنفسه بإذن الله تعالى ،
وإن كان له في كل وقت تشخص