الصفحه ١١٦ : الله عارفا به وبملكوته وآيات جلاله وعظمته ، وأحب
الله بقلبه ، فإن المعرفة والمحبة لا ينالان إلا بدوام
الصفحه ١١٩ :
القوة الملكوتية
بإذن الله في الكرسي المحيط بجوهر السماوات السبع بأنوارها النافذة في الكل كنسبة
الصفحه ١٦ :
قاعدة
في
وجوه الفرق بين كلام الله وكتابه
الفرق بين كلامه
تعالى وكتابه ، كالفرق بين البسيط
الصفحه ٥٩ :
عند الله تعالى
واجبة بوجوبه الذاتي باقية ببقاء الله لا ببقاء أنفسها ، وهي واحدة من حيث الوجود
بحيث
الصفحه ١٣٨ : وَخَلَقْتَهُ
مِنْ طِينٍ) ، بل ذلك بما خصه الله تعالى من المعنى الذي ضمنه فيه ،
والأمر الذي أعطاه له وبه استحق
الصفحه ٦ :
المشفوع بالاستكبار والعناد ، لا مجرد الجهل البسيط بالمعارف ولذلك وصف الله تعالى
أولئك الكافرين بمحبة
الصفحه ٢٨ :
لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) وقال : (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٢٩ :
قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ اللهِ) وينكشف بذلك النور حقيقة الأشياء الأصلية على ما هي عليه ،
فيتضح
الصفحه ١٥٩ :
ويتغذى بذكر الله
وطاعته والشوق إلى لقائه الكريم فيتقوى فيه النور الإلهي ويتجوهر به ، ولأجل ذلك
الصفحه ٢٢٥ : : (وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ أَكْبَرُ) ، ثم بعد هذا المقام لا بد أن ينتفي عن السالك القدرة ،
حتى لا يرى لنفسه حولا
الصفحه ٣ : ءى فيه الأشياء كما هي وإنما يحصل له هذا العقل البسيط والنور الشريف بالنظر
في حقائق الموجودات والتدبر في
الصفحه ١٧ :
المرسلين ، سلام
الله عليهم أجمعين ، فإنها ليست بكلام الله ، بل كتب يدرسونها ، ويكتبون بأيديهم
الصفحه ٣٩ : وجه (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) ، (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) وقوله : (اللهُ
الصفحه ١٥٨ :
البالغة والنعمة السابغة أن الله تعالى قد جمع في طينة الإنسان ما أفرد به
الملائكة المقربين وما أفرد به
الصفحه ٥ :
اللهِ
أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ). والوجه في أن