الصفحه ٢٣٠ : يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى) ، والسبب في ذلك أنه بقي فيهم ما أودع الله فيهم من آثار
حركات الأفلاك ، ولم يقع
الصفحه ٤٦ : إِلَّا هُوَ).
ومنها ، القلم
واللوح ، فالقلم موجود عقلي متوسط بين الله وبين خلقه فيه جميع صور الأشيا
الصفحه ٥٠ : ءٍ قَدِيرٌ) وقال : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ
كُلَّ شَيْءٍ) وقال : (وَاللهُ واسِعٌ
عَلِيمٌ).
اعلم أن موجودية
الصفحه ٥٨ : ، وهي أجود ما قيل في هذا الباب واحكم
، والله الهادي إلى طريق الصواب وهو أعلم.
قاعدة
في
أن العالم
الصفحه ٦٥ :
رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَ) وقوله : (يُسَبِّحُونَ
اللَّيْلَ
الصفحه ١٠٠ : مُسَمًّى) أي مقدر معلوم عند الله ، ولغاية محدودة. والنكتة في أن
قال في لقمان (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) وفي
الصفحه ١٤٢ : جديرا أن يعد ممن وصفه الله تعالى : (وَإِنَّهُمْ عِنْدَنا لَمِنَ
الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيارِ) ، والرذل
الصفحه ١٤٨ : عنصريا أو فلكيا أو
طبيعيا أو برزخيا ، ببرهان أفادنا الله تعالى إياه ، وهو أن النفس في أول تكونها
الطبيعي
الصفحه ١٥٠ : بحاله ، وأيضا الجسم التام الصورة والكمال يستحيل أن يصير منفعلا عن مؤثر
آخر ليس طبيعة له ولا مدبرا لجرمه
الصفحه ١٥١ : : (وَقالُوا
لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِي
أَنْطَقَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٦٢ : ءة ذمته عن جميع الشواغل الوجودية ، وقطع
التفاته عن ما سوى الحبيب المطلق ، كما حكى الله عن خليله بقوله
الصفحه ١٦٩ : الأنفاس الزمانية بحركة جوهرية ذاتية وتوجه غريزي إلى الله تعالى ، كما بينا في
لمية ضرورة الموت الطبيعي
الصفحه ١٧١ :
يستعيذ بالله من
شرها وحرها ، كما روي عنه في حال صلاة الكسوف ، ولذلك لم يحكم ولم يصدق بكون حارثة
الصفحه ١٨٨ : سبيل التعذيب (يَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ) ، وقوم كما في قوله : (يَوْمَ يُسْحَبُونَ
الصفحه ١٩٢ : المؤمنون إلى لقاء
الله إلا بقوة أنوارهم ، كما قال : (يَوْمَ تَرَى
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ يَسْعى