الصفحه ١١٨ :
قيل سئل محمد بن
الحنفية رضي الله عنه عن الكرسي فقال : فلك البروج ، فمن جعله فلك البروج جعل
العرش فلك
الصفحه ١٣١ : التي وقعت من فعل الله
بعد خلق الإنسان ونسله ، وهذا الروح المنفوخ المضاف إلى الله هو الروح الأمري الذي
الصفحه ١٣٤ :
وقوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا
اللهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ) ، تنبيه على أنهم
الصفحه ١٥٥ : وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) ، فالله تعالى يزكي الأنبياء بواسطة الملك ويزكي
الصفحه ١٨٤ :
نشأة أخرى ، وأن له أطوار مختلفة بعضها بعد بعض ، على سبيل منازل السفر إلى الله
تعالى بعض هذه المنازل في
الصفحه ١٨٥ :
: (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ
الصفحه ١٩٤ : ، وألف استواء ، وألف هبوط ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : شعار المؤمنين على الصراط رب سلم رب سلم
الصفحه ١٩٦ : الصور بإذن الله.
قال الشيخ العربي
في الفتوحات المكية بعد ذكر الناقور والصور ليعلم بعد ما قررناه أن
الصفحه ١٩٩ : الْمَسْجِدَ الْحَرامَ) ، إذ لا يستأهل دار الله وجواره ولا الصعود إلى المنزل
الأعلى ، كما قال : (لا تُفَتَّحُ
الصفحه ٢٠١ : : (وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ
فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ
الصفحه ٢١٤ : ، والتجاذب إلى الجنبتين ، فالحكم من الله العلي الأكبر لكل أحد في إدخاله
إحدى الدارين ، دار النعيم ودار الجحيم
الصفحه ٢٢١ :
أن جميع هذه
المشاعر الثمانية يصلح لأن يصير أبواب الجنان في حق من صرفها فيما خلق الله لأجله
الصفحه ٧ : ء
النفس الأمارة بالسوء على نفوسهم. قوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ
طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٥ : ). ومن ألقابه الشريفة الهدى ، لأنه يهدي إلى الحق بل هو
الحق. قوله تعالى : (ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ
الصفحه ٣٢ : (شَهِدَ اللهُ) فإنك قد علمت أنه حقيقة الوجود وصرفه ، وحقيقة الوجود أمر
بسيط لا ماهية له ولا تركيب فيه أصلا