الصفحه ١٠١ : : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ، ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ) في الحركة الرجوعية للموجودات
الصفحه ١٠٢ : اليوم ليس من أيام الدنيا ، بل من أيام الآخرة. وكذا
في قوله : (يَوْمَ تَمُورُ
السَّماءُ مَوْراً وَتَسِيرُ
الصفحه ١١٥ : دخل رسول الله (ص) الجنة ورأى النار لما عرج به إلى السماء
، قال فقلت له إن قوما يقولون إنهما اليوم
الصفحه ١٢٣ : ) ، وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ ثَمَراتٍ
الصفحه ١٩٩ : لَهُمْ
أَبْوابُ السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي
سَمِّ الْخِياطِ
الصفحه ٢٠٨ :
الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ) إلى أن قال : (وَالسَّماءَ رَفَعَها
وَوَضَعَ الْمِيزانَ
الصفحه ٢١٠ : وهي بالحقيقة سلاليم العروج إلى عالم السماء
بل إلى معرفة خالق الأرض والسماء ، وهذه الأصول المذكورة فيها
الصفحه ٢١١ : التي هي الأرزاق المعنوية لأهل الآخرة
، وقد أنزل الله تعالى هذه الموازين من السماء ليعلم كل أحد مقدار
الصفحه ١ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمدك اللهم يا من
بيده ملكوت الأرض والسماء وإليه يتشوق ويدور الأشياء يا
الصفحه ١٧ : وَبِالْحَقِّ
نَزَلَ).
وهو بما هو كتاب
نقوش وأرقام وصور وألفاظ وفيها آيات أحكام نازلة من السماء نجوما على
الصفحه ١٨ :
حقائق الأشياء ويهتدي بها إلى ملكوت الأرض والسماء. وقوله : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ
الصفحه ٢٣ :
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ).
وأما
الصفات ، فالمجال للفكر فيها أفسح ، ونطاق النطق فيها أوسع
الصفحه ٤٦ : : (وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ
مِنْ
الصفحه ٥١ : ءٍ مُحِيطٌ) ، وقال : (هُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ) وقال : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٥٤ :
إبراهيم عليهالسلام في السماء السابعة» فجاز عن مقاماتهم جميعا إلى كمال القرب
وغاية الوصول.
وقال